(٢) ينظر: المغني ٣/ ٢٩٧، الشرح الكبير ٥/ ١١٥، بدائع الصنائع ١/ ٢٤٣، المجموع ٤/ ٤٠٥. (٣) ينظر: الفروع ٣/ ١١٦، الإنصاف ٥/ ١٢٠، معونة أولي النهى ٢/ ٤٤٤. (٤) ينظر: الفروع ٣/ ١٢٨، التنقيح ص ١١٦، كشاف القناع ٣/ ٣١٠. (٥) لم أقف عليه. ومن شروط الجمعة الاستيطان. ينظر: الكافي ١/ ٤٨٢، التنقيح ص ١١٧، غاية المنتهى ١/ ٢٤٢. (٦) ينظر: المقنع ص ٦٦، المنتهى ١/ ٨٩. (٧) الإقناع ١/ ٢٨٣. وكذا في التنقيح ص ١١٥، وغاية المنتهى ١/ ٢٣٦. (٨) ذكر الروايتين في: المبدع ٢/ ١٢٦، والإنصاف ٥/ ١١٧. وفي مسائل أبي داود ص ١١١: "سمعت أحمد سُئل عن صلاة الخوف؟ فقال: أوجه يروى فيه، أو سبعة". (٩) هو: سهل بن أبي حثمة بن ساعدة الأنصاري الأوسي ﵁، يكنى أبا عبد الرحمن، وقيل: أبا يحيى، وقيل: أبا محمد، ولد سنة ثلاث من الهجرة، ومات النبي ﷺ وهو ابن ثمان سنين، ولكنه حفظ عنه. روى عنه: نافع بن جبير، وعبد الرحمن بن مسعود، وصالح بن خوَّات. ينظر: الاستيعاب ٢/ ٦٦١، أسد الغابة ٢/ ٥٤٣. (١٠) عن صالح بن خوَّات عمن صلى مع رسول الله ﷺ يوم ذات الرقاع، صلى صلاة الخوف =