(٢) أي: في الآفاق. ينظر: عون المعبود ٢/ ١٦٤.(٣) ينظر: المغني ٢/ ٨٨، الإقناع ١/ ١٢٤، مطالب أولي النهي ١/ ٣٠٣.(٤) جاء عن أم سلمة ﵂ قالت: "علمني رسول الله- ﷺ أن أقول عند أذان المغرب: اللهُمَّ إن هذا إقبال ليلك، وإدبار نهارك، وأصوات دعاتك، فاغفر لي" رواه أبو داود، في كتاب الصلاة، باب ما يقول عند أذان المغرب، رقم (٥٣٠)، ١/ ١٤٦، والترمذي، في كتاب الدعوات، باب دعاء أم سلمة، رقم (٣٥٨٩)، ٥/ ٥٧٤، وقال: "هذا حديث غريب"، وضعفه الألباني في ضعيف أبي داود (الأم) رقم (٨٥).(٥) في الدليل ص ٧١: "بلا عذر"، فحول الشارح رحمه الألف همزة.(٦) ينظر: مختصر ابن تميم ٢/ ٥١، الإنصاف ٣/ ١١٢، كشاف القناع ٢/ ٧٠.(٧) أو يقال: الصلاة. ينظر: الحاوي الصغير ص ٥٧، الإنصاف ٣/ ١١٣، شرح المنتهى ١/ ٢٦٠.(٨) ينظر: غاية المطلب ص ٧١، الإنصاف ٣/ ٥٧، كشاف القناع ٢/ ٤١.(٩) ينظر: المغني ٢/ ٦٩، الإقناع ١/ ١١٨، المنتهى ١/ ٤٠.(١٠) كذا في الأصل. والصواب: (والشهادتان).(١١) ينظر: تاج العروس ٢١/ ٧٦، مادة: (رجع)، المطلع ص ٤٩.(١٢) كذا في الأصل. والصواب: (والحيعلتان).(١٣) كذا في الأصل. والصواب: (والخامسة عشرة).(١٤) ينظر: الهداية ص ٧٣، الإنصاف ٣/ ٦٤، شرح المنتهى ١/ ٢٦٤.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute