(١) هنا حاشية في الهامش: "وقد وقع في الحديث منكرًا؛ تأدبًا مع القرآن. فقوله: "الذي وعدته" نصبًا [كذا] على البدلية، أو إضمار فعل، أو رفع على أنه خبر مبتدأ محذوف". - هكذا في الأصل: "المقام المحمود"، بالألف واللام، وكذا في المقنع ص ٤٢. وفي متن الدليل ص ٧١: "مقامًا محمودًا". والصحيح من المذهب، أنه لا يقولهما إلا منكرين. ينظر: الإنصاف ٣/ ١١١. وقد رد ابن القيم ﵀ الأول من خمسة أوجه. ينظر: بدائع الفوائد ٤/ ٩١٢. (٢) ينظر: غاية المطلب ص ٧١، التنقيح ص ٧٧، شرح المنتهى ١/ ٢٧٤. (٣) ينظر: النهاية في غريب الحديث ١/ ٤٣٧، المطلع ص ٥٣. (٤) كذا في الأصل، وفي مسلم: "تنبغي". (٥) صحيح مسلم، كتاب الصلاة، رقم (٣٨٤)، ١/ ٢٨٨. (٦) صحيح البخاري، كتاب الأذان، باب الدعاء عند النداء، رقم (٥٨٩)، ١/ ٢٢٢. (٧) مسند أحمد ٣/ ١١٩. ورواه أبو داود، في كتاب الصلاة، باب ما جاء في الدعاء بين الأذان والإقامة، رقم (٥٢١)، ١/ ١٤٤، والترمذي، في كتاب الصلاة، باب ما جاء في أن الدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة، رقم (٢١٢)، ١/ ٤١٥، وقال: "حديث حسن صحيح"، وصححه الألباني في الإرواء رقم (٢٤٤). (٨) ينظر: غاية المطلب ص ٧١، التنقيح ص ٧٧، شرح المنتهى ١/ ٢٧٦.