(٢) العنوة: من عنا يعنُو عَنْوَةً - بفتح العين -: إذا أخذ الشيء قهرًا. وتأتي بمعنى: الخضوع والذل. يقال: عنا عُنُوًّا، أي: خضع. والمصدر: عناء. فكأن المأخوذ بالقوة يذل به المأخوذ منه. انظر مادة: (عنو)، المحيط في اللغة ٢/ ١٦٥، المصباح المنير ٣٥٤، المطلع ٢١٧.(٣) انظر: المغني ٤/ ١٨٩، التنقيح المشبع ١١٨، منتهى الإرادات ١/ ٢٣٠.(٤) أي: تكون أرض عشرٍ في الزكاة. كحال الأرض التي أسلم عليها، والتي أحياها المسلمون بعد مواتها. المستوعب ٣/ ١٨٧، الكافي ٤/ ٣٢٣، الإقناع ٢/ ١٠٧.(٥) يؤخذ ممن هي في يده من مسلم أو معاهدٍ يكون كالأجرة لها، ولا يسقط بإسلام أصحابها.انظر: الهداية ١٤٤، المغني ٤/ ١٨٦، الفروع ١٠/ ٢٩٦، الروض المربع ٢/ ١١.(٦) انظر: الشرح الكبير ١٠/ ٥٤٢، الإنصاف ٤/ ١٩١، الإقناع ٢/ ١٠٧.(٧) فلا تصير وقفًا إلا بوقف الإمام لها. انظر: التنقيح المشبع ١١٨، منتهى الإرادات ١/ ٢٣١، الروض المربع ٢/ ١١.(٨) جزم به في المستوعب ٣/ ١٨٨، والوجيز ١٦٢، وقدمه في المقنع ١٤٣، والفروع ١٠/ ٢٩٧.(٩) انظره في: ٢/ ١٠٨.والمذهب: الأول. كما تقدم، وجزم به صاحب الغاية ١/ ٤٦٧.(١٠) وتكون دار إسلامٍ. انظر: التنقيح المشبع ١١٨، معونة أولي النهى ٣/ ٧١٥، غاية المنتهى ١/ ٤٦٧.(١١) لهم بيعها وهبتها ورهنها. انظر: الهداية ١٤٦، الفروع ١٠/ ٢٩٧، شرح منتهى الإرادات ١/ ٦٤٨.(١٢) انظر: المستوعب ٣/ ٢٢٠، الشرح الكبير ١٠/ ٦١٨، المبدع ٣/ ٤٢١، معونة أولي النهى ٣/ ٧١٥.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute