(٢) كذا في الأصل. والصواب: (والشهادتان والحيعلتان). (٣) ينظر: الهداية ص ٧٣، الإنصاف ٣/ ٦٦، كشاف القناع ٢/ ٤٧. (٤) زيادة يقتضيها السياق، مستفادة من المنتهى ١/ ٤١. (٥) تقدم قريبًا تفسير الشارح للتَّرجيع، ولعله لم يتنبه لذلك. (٦) كذا في الأصل، والصواب: (تسع عشرة). (٧) زيادة يقتضيها السياق، مستفادة من المنتهى ١/ ٤١. (٨) كذا في الأصل، والصواب: (يثنِّي). ينظر: المراجع الآتية في توثيق المسألة. (٩) كذا في الأصل، والصواب: (سبع عشرة). (١٠) ينظر: الفروع ٢/ ٩، المبدع ١/ ٣١٧، الإنصاف ٣/ ٦٧، كشاف القناع ٢/ ٤٩. - تنبيه: هذه المسألة -مسألة الترجيع في الأذان، والتثنية في الإقامة- هي في الأصل لحق مختوم بـ (صح)، وإشارة اللحق: بعد قول الشارح ﵀: "والخامس عشر: لا إله إلا الله مرة واحدة". وأخرتها إلى هذا الموضع؛ لأنه أنسب لسياق الشارح، وأوفق لعامة كتب المذهب. وإدخالها بعد إشارة اللحق يُهوش على القارئ؛ لأن فيها ذكر تثنية الإقامة، وذلك قبل ذكر عدد جملها. (١١) ينظر: الفروع ٥/ ٣٩٤، الإنصاف ٣/ ٦٦، كشاف القناع ٢/ ٥١. (١٢) ينظر: الزاهر في معاني كلمات الناس ١/ ٢٩، المبدع ١/ ٣٧١. (١٣) في الأصل: (ما). (١٤) هو: النحوي، أبو الفتح، عثمان بن جِنِّي ﵀، ولد قبل الثلاثين وثلاثمائة، وهو من أحذق أهل الأدب، وأعلمهم بالنحو والتصريف، صنَّف: "الخصائص في النحو"، و"سر الصناعة"، و"شرح تصريف المازني". توفي سنة اثنتين وتسعين وثلاثمائة. ينظر: معجم الأدباء ٣/ ٤٦١، بغية الوعاة ٢/ ١٣٢. (١٥) الذي ذكره ابن جني في المحتسب ١/ ٣٠١، والخصائص ٣/ ١٠٢: أنه للتأكيد. =