(٢) الفذّ: الفرد. ينظر: المطلع ص ١٠١. (٣) ينظر: الفروع ٣/ ٣٨، الإنصاف ٤/ ٤٢٠، شرح المنتهى ١/ ٥٧٤. (٤) كذا في الأصل. والصواب: (وجابرًا). (٥) أخرج ذلك مسلم، في كتاب صلاة المسافرين، حديث ابن عباس رقم (٧٦٣)، وحديث جابر ﵃ (٧٦٦). (٦) كذا في الأصل، والمنتهى ١/ ٨٢. والمراد: ردهما. (٧) هو: أبو عبد الله، جبَّار بن صخر بن أمية الأنصاري الخزرجي ثم السُلمي ﵁، آخى الرسول ﷺ بينه وبين المقداد بن الأسود ﵁، وشهد العقبة، وبدرًا، وأُحدًا، والمشاهد كلها مع رسول الله ﷺ. توفي في المدينة سنة ثلاثين، وهو ابن اثنتين وستين سنة. ينظر: الاستيعاب ١/ ٢٢٨، الإصابة ١/ ٤٤٩. (٨) صحيح مسلم، كتاب الزهد، رقم (٣٠١٠)، ٤/ ٢٣٠٥. (٩) ينظر: الفروع ٣/ ٣٨، الإقناع ١/ ٢٦٣، المنتهى ١/ ٨٢. (١٠) ولفظه: "أن جدته مليكة دعت رسول الله ﷺ لطعام صنعته له، فأكل منه، ثم قال: قوموا فلأصل لكم، قال أنس: فقمت إلى حصير لنا قد اسود من طول ما لبس، فنضحته بماء، فقام رسول الله ﷺ، وصففت أنا واليتيم وراءه، والعجوز من ورائنا، فصلى لنا رسول الله ﷺ ركعتين ثم انصرف" متفق عليه. صحيح البخاري، كتاب الصلاة، باب الصلاة على الحصير، رقم (٣٧٣)، ١/ ١٤٩، صحيح مسلم، كتاب المساجد، رقم (٦٥٨)، ١/ ٤٥٧. (١١) ينظر: مختصر ابن تميم ٤/ ٣١٢، التنقيح ص ١١٠، شرح المنتهى ١/ ٥٧٦.