(٢) سنن النسائي، كتاب الصيام، باب العلة التي من أجلها قيل ذلك، رقم (٢٢٥٨)، ٤/ ١٧٦، وصححه ابن القطان في بيان الوهم والإيهام ٢/ ٥٧٩، والألباني في الإرواء رقم (٩٢٥). (٣) ينظر: مسائل عبد الله ٢/ ٦٤٠، مسائل أبي داود ص ١٣٥، الإنصاف ٧/ ٣٧٤. (٤) هو من حديث حمزة بن عمرو الأسلمي ﵁. صحيح مسلم، كتاب الصيام، رقم (١١٢١)، ٢/ ٧٩٠. (٥) نقله عنهما في الفروع ٤/ ٤٤١. والصحيح من المذهب الكراهة. ينظر: الإنصاف ٧/ ٣٧٥. (٦) ينظر: الحاوي الصغير ص ١٧٩، الإنصاف ٧/ ٣٧٦، معونة أولي النهى ٣/ ٣٧٨. (٧) ينظر: الرعاية الصغرى ١/ ٢٠١، التنقيح ص ١٦٢، شرح المنتهى ٢/ ٣٥٠. (٨) الحقنة: ما يحقن به المريض من الدواء، وقد احتقن الرجل، أي: استعمل ذلك الدواء من الدبر. ينظر: المطلع ص ١٤٧. وفي القاموس ص ١٥٣٧، مادة: (حقن): "واحتقن المريض: احتبس بوله، فاستعمل الحقنة". (٩) ينظر: مختار الصحاح ص ١٠، تاج العروس ٣١/ ٢٣٥، مادة: (أمم). (١٠) الجائفة: الطعنة التي تبلغ الجوف. ينظر: مختار الصحاح ص ٥٠، تاج العروس ٢٣/ ١٠٩، مادة: (جوف). (١١) ينظر: الفروع ٤/ ٤٣٦، الإنصاف ٧/ ٣٦٨، شرح المنتهى ٢/ ٣٥٠.