(١) ينظر: الحاوي ١/ ٣٠٨، الإنصاف ٣/ ٤٧٣، شرح المنتهى ١/ ٤٤٧. (٢) ينظر: الفروع ٢/ ٢٤٩، الإنصاف ٣/ ٤٧٣، معونة أولي النهى ٢/ ٢٠٥. (٣) كشاف القناع ٢/ ٤٥٤. وهذا الاحتمال قد نقله المرداوي عن المجد، وصوَّبه، واستظهره. ينظر: تصحيح الفروع ٢/ ٢٤٩، الإنصاف ٣/ ٤٧٣، التنقيح ٩٥. (٤) ينظر: الفروع ٢/ ٢٤٩، الإنصاف ٣/ ٤٧٤، معونة أولي النهى ٢/ ٢٠٥. (٥) ينظر: الهداية ص ٨٧، الإنصاف ٣/ ٦٧١، كشاف القناع ٢/ ٤٥٥. (٦) كذا في الأصل. والأنسب أن يقال: (تقدمت). (٧) ص ٢٨٧. (٨) الذي يظهر أن كلمة (مأموم) هنا تهوش على القارئ. (٩) ينظر: المبدع ١/ ٤٩٧، التنقيح ص ٩٥، شرح المنتهى ١/ ٤٤٨. (١٠) عن ابن عباس ﵁ أنه قال: "كان رسول ﷺ يعلمنا التشهد، كما يعلمنا السورة من القرآن، فكان يقول: التحيات المباركات، الصلوات الطيبات لله، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، السلام علينا، وعلى عباد الله الصالحين، أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدًا رسول الله" رواه مسلم، في كتاب الصلاة، رقم (٤٠٣)، ١/ ٣٠٢. (١١) عن عمر بن الخطاب ﵁ أنه كان يعلم الناس التشهد، وهو على المنبر، يقول: "قولوا: =