(١) ينظر: المستوعب ٢/ ٣٢١، الإنصاف ٤/ ٣٣٠، شرح المنتهى ١/ ٥٥١. (٢) ينظر: المبدع ٢/ ٥٧، الإنصاف ٤/ ٣٣٣، شرح المنتهى ١/ ٥٥١. (٣) أي: غير متطيبات. ينظر: غريب الحديث لابن قتيبة ٢/ ٩٤. (٤) مسند أحمد ٢/ ٤٣٨، دون قوله: "وبيوتهن خير لهن"، وهو من مسند أبي هريرة ﵁. ورواه أبو داود، في كتاب الصلاة، باب ما جاء في خروج النساء إلى المسجد، رقم (٥٦٥)، ١/ ١٥٥، وصححه ابن الملقن في البدر المنير ٥/ ٤٦، والألباني في الإرواء رقم (٥١٥). أما قوله ﷺ: "وبيوتهن خير لهن" فهو من حديث ابن عمر ﵄، أخرجه أبو داود، في كتاب الصلاة، باب ما جاء في خروج النساء إلى المسجد، رقم (٥٦٧)، ١/ ١٥٥، وصححه النووي في الخلاصة ٢/ ٦٧٨، والألباني في صحيح أبي داود "الأم"، رقم (٥٧٦). (٥) ينظر: المستوعب ٢/ ٣٢١، الإنصاف ٤/ ٣٢٨، كشاف القناع ٣/ ١٧٦. (٦) ينظر: مراتب الإجماع ص ١٦٧، مجموع الفتاوى ١٣/ ٨٥. (٧) ينظر: الفروع ٢/ ٤٦٠، المبدع ٢/ ٥٨، المنتهى ١/ ٧٨، غاية المنتهى ١/ ٢١٧. (٨) ولفظه: قال: "ذُكر عند النبي ﷺ رجل نام ليلة حتى أصبح، قال: ذاك رجل بال الشيطان في أذنيه، أو قال: في أذنه" متفق عليه. صحيح البخاري، كتاب بدء الخلق، باب صفة إبليس وجنوده، رقم (٣٠٩٧)، ٣/ ١١٩٣، ومسلم، كتاب صلاة المسافرين، رقم (٧٧٤)، ١/ ٥٣٧. (٩) ولفظه: عن أمية بن مَخشِي ﵁ قال: "كان رسول الله ﷺ جالسًا، ورجل يأكل، فلم يسم =