(١) الزُّعْرُور: شجرة ذات شوك، ولها ثمر صغار شبيه بالتفاح في شكله، لذيذة الطعم، في كل واحدة منه ثلاث حبات. ينظر: الجامع لمفردات الأدوية والأغذية ٢/ ٤٦٩. (٢) ينظر: المحكم ٣/ ٣٥٠، مادة: (فحل). (٣) اللفت: بقل زراعي جذري، ضروبه البستانية كثيرة، وهو يؤكل مسلوقًا ومملوحًا. ينظر: المعجم الوسيط ٢/ ٨٣١، مادة: (لفت). (٤) ينظر: المبدع ٢/ ٣٤٠، الإنصاف ٦/ ٥٠٧، التنقيح ص ١٤٤، كشاف القناع ٤/ ٣٩٥. (٥) أي: الخبر المتقدم. وسيذكره بعد قليل بأزيد مما تقدم. (٦) ينظر: المستوعب ٣/ ٢٥٥، الإنصاف ٦/ ٥٠٧، معونة أولي النهى ٣/ ٢١٢. (٧) هو من حديث أبي سعيد الخدري ﵁. مسند أحمد ٣/ ٥٩. وهو في صحيح مسلم، كتاب الزكاة، رقم (٩٧٩)، ٢/ ٦٧٣. وفي البخاري، كتاب الزكاة، باب ليس فيما دون خمس ذود صدقة، رقم (١٣٩٠)، ٢/ ٥٢٩، دون قوله: "ولا حب". (٨) ينظر: المطلع ص ١٢٩. قال في الشرح الممتع ٦/ ٧٠: "وهي بأصواعنا حسب ما ذكره لنا مشايخنا مائتان وثلاثون صاعًا، وزيادة صاع نبوي. وعلى حسب ما اعتبرناه في الوزن -إذا جعلنا الصاع كيلوين وأربعين جرامًا-، فثلاثمائة صاع تعدل ستمائة واثني عشر كيلو بالبر الرزين الجيد". وعليه فيكون الوسق من البر الرزين ٦١٢ ÷ ٥ = ١٢٢.٤ كيلو غرام. (٩) عن أبي البختري، عن أبي سعيد الخدري ﵁ مرفوعًا "الوسق ستون صاعًا" رواه أبو داود، في كتاب الزكاة، باب ما تجب فيه الزكاة، رقم (١٥٥٩)، ٢/ ٩٤، وقال: "أبو البختري لم يسمع من أبي سعيد"، وابن ماجه، في كتاب الزكاة، باب العشر والخراج، رقم (١٨٣٢)، ١/ ٥٨٦، وأحمد ٣/ ٨٣، وضعفه الألباني في الإرواء رقم (٨٠٣). ورواه ابن حبان ٨/ ٧٦، والدارقطني ٢/ ١٢٩، عن عمرو بن يحيى الأنصاري، عن أبيه، =