(٢) متفق عليه. صحيح البخاري، كتاب الزكاة، باب إذا تصدق على غني وهو لا يعلم، رقم (١٣٥٥)، ٢/ ٥١٦، ومسلم، كتاب الزكاة، رقم (١٠٢٢)، ٢/ ٧٠٩. (٣) تثنية الجَلْد، وهو القوي الشديد. ينظر: مشارق الأنوار ١/ ١٤٩. (٤) هو من حديث عن عبيد الله بن عدي، قال: أخبرني رجلان أنهما أتيا النبي ﷺ في حجة الوداع، وهو يقسم الصدقة … أخرجه أبو داود، في كتاب الزكاة، باب من يعطى من الصدقة وحد الغنى، رقم (١٦٣٣)، ٢/ ١١٨، والنسائي، في كتاب الزكاة، باب مسألة القوي المكتسب، رقم (٢٥٩٨)، ٥/ ٩٩، وأحمد ٤/ ٢٢٤، وقال: "ما أجوده من حديث" ينظر: المحرر ص ٣٥١، وصححه الألباني في الإرواء رقم (٨٧٦). (٥) ص ٥٦٢. (٦) في الأصل: (اثنان)، والمثبت ما في مصادر التخريج. (٧) هو من حديث سلمان بن عامر الضبي ﵁. أخرجه الترمذي، في كتاب الزكاة، باب ما جاء في الصدقة على ذي القرابة، رقم (٦٥٨)، ٣/ ٤٦، وقال: "حديث حسن"، والنسائي، في كتاب الزكاة، باب الصدقة على الأقارب، رقم (٢٥٨٢)، ٥/ ٩٢، وابن ماجه، في كتاب الزكاة، باب فضل الصدقة، رقم (١٨٤٤)، ١/ ٥٩١، وحسنه أيضًا الألباني في الإرواء رقم (٨٨٣). (٨) لم أقف عليه بهذا اللفظ. بل بلفظ: "تصل من قطعك"، وهو من حديث عقبة بن عامر ﵁. أخرجه أحمد ٤/ ١٤٨ و ١٥٨، والحاكم ٤/ ١٧٨، قال الهيثمي في مجمع الزوائد ٨/ ١٨٨: =