للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

غيره مقامه (١) فعذر، قال الموفق: والأفضل ترك ما يرجو وجوده ويصلى الجمعة والجماعة (٢) والمنكر

(١) (لا يقوم غيره) مقامه لأن ابن عمر استصرخ على سعد بن زيد وهو يتجر للجمعة فأتاه الثاني بالعقيق وترك الجمعة، قال في الشرح لا نعلم في ذلك خلافًا.

(٢) (ويصلي الجمعة والجماعة) لأن ما عند الله خير وأبقى، وربما لا ينفعه عذره.

<<  <  ج: ص:  >  >>