للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

فوجدوا صديقا لي من الدهاقين «١» ، من أهل ميسان «٢» ، قد اكترى سفينة لنفسه، فحملني معه.

فقدمت على عبد الملك بن أيّوب، بكتاب أبي جعفر، فأقعدني عنده، فلم أقم حتى ردّ عليّ جميع ما اصطفي لي.

تاريخ بغداد للخطيب ١٠/٥٨