للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

هذا عهد علي بن أحمد، المعروف بعليكا، إليك، وحجته عليك، لم يألك في ذلك إرشادا وتوقيفا، وتهذيبا وتثقيفا، ونعتا وتبصيرا، وحثّا وتذكيرا، فكن بأوامره مؤتمرا، وبزواجره مزدجرا، ولرسومه متّبعا، وبحفظها مضطلعا إن شاء الله «١» .

والسلام عليك ورحمة الله وبركاته.

التطفيل، للخطيب البغدادي ٩٩