٣٨٣٨ - صحيح: أخرجه البخارى [٢٣١١، ٢٣١٢]، والترمذى [٢٢٥٥]، وأحمد [٣/ ٢٠١]، وابن حبان [٥١٦٧، ٥١٦٨]، والطبرانى في "الصغير" [رقم ٥٧٦]، والبيهقى في "سننه" [١١٢٨٩، ١١٢٩٠، ١٩٩٦٤]، وفى "الشعب [٦١/ رقم ٧٦٠٦]، وأبو نعيم في "الحلية" [١٠/ ٤٠٥]، والحارث في "مسنده" [٢/ رقم ٧٦٢/ زوائده]، وعبد بن حميد في "المنتخب" [١٤٠١]، والقضاعى في "الشهاب" [رقم ٦٤٦]، والرامهرمزى في "الأمثال" [رقم ٦٥]، وابن عساكر في "تاريخه" [٥/ ٨٣]، و [١٥/ ٢٥٢]، و [٥٣/ ٣٣٣]، وفى "المعجم" [رقم ٢٢٩، ٢٢٥]، والبغوى في شرح السنة" [٦/ ٣٢١]، وإسماعيل بن جعفر في "حديثه" [رقم ٥٢]، ومحمد بن عبد الله الأنصارى في "حديثه" [رقم ١٧]، وجماعة من طرق عن حميد الطويل عن أنس به ... وهو عند القضاعى ورواية للبخارى بالفقرة الأولى منه فقط، وهى: (انصر أخاك ظالمًا أو مظلومًا) وعند البخارى في الموضع الثاني والبيهقى في الموضع الثاني أيضًا قوله: (تأخذ على يديه) بدل قوله: (تمنعه من الظلم) وعند الترمذى في الموضع الأول: (تكفه عن الظلم؛ فذاك نصره إياه) ومثله عند الطبراني وأبى نعيم والبغوى والأنصارى وهو رواية للبيهقى وابن عساكر في "تاريخه" و"المعجم" وعند الرامهرمزى بلفظ: (امنعه من الظلم، واحجزه فإن ذلك نصره) وفى رواية لابن عساكر في "تاريخه": (ترده إلى الحق؛ فذلك عون له) وهو عند الباقى مثل لفظ المؤلف: (تمنعه من الظلم) ونحوه فقط. =