حىّ لا يموت، بيده الخير وهو على كل شئ قدير، اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطى لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد، رافعاً بها صوته. ثم يقوم فيصلى ركعتين يقرأ فى أول ركعة بفاتحة الكتاب وقل أعوذ برب الفلق، وفى الثانية بفاتحة الكتاب وقل أعوذ برب الناس ويتشهد ويسلم ويقول: لا إله إلا الله الخ ما تقدم. وذكر أنواعا من الثواب ليس عليها اثارة من كلام النبوة قال السيوطى: موضوع، فيه مجاهيل ص ٢٨ ج ٢ - اللآلئ.
(وقال) فى التذكر: أربع ركعات فى ظلمة الليل بأربع قلاقل، موضوع
١١ - صلاة عاشوراء:
قيل فيها ما لم يثبت، أخرج ابن شاهين عن أبى هريرة مرفوعا. من صلى يوم عاشوراء ما بين الظهر والعصر أربعين ركعة يقرأ فى كل ركعة بفاتحة الكتاب مرة وآية الكرسى عشر مرات، وقل هو الله أحد إحدى عشرة مرة والمعوذتين خمس مرات فإذا سلم استغفر سبعين مرة، أعطاه الله فى الفردوس قبة بيضاء، فيها بيت من زمردة خضراء، سعة ذلك البيت مثل الدنيا ثلاث مرات، وفى ذلك البيت سرير من نور، قوائم السرير من العنبر الأشهب، على ذلك السرير ألفا فراش من الزعفران. وذكر كلاما كثيرا من هذا النوع. قال السيوطى: موضوع ورواته مجاهيل ص ٢٦ جـ ٢ - اللآلئ. وص ٤٧ - الفوائد.
١٢ - صلاة رجب:
قيل فيها ما لم يثبت.
(أ) أخرج الجوزقانى عن حميد الطويل عن أنس مرفوعا، من صلى المغرب أول ليلة من رجب ثم صلى بعدها عشرين ركعة بفاتحة الكتاب وقل هو الله أحد مرة، ويسلم فيهن عشر تسليمات، حفظه الله وماله وأهله وولده،