(٢) لصيد سمك. صححه في الشرح ٤/ ٩. انظر: الفروع ٦/ ١٢٨، المبدع ٤/ ١٤.(٣) انظر: مختصر الخرقي ٦٨، الكافي ٢/ ٥، التوضيح ٢/ ٥٨٧.(٤) لأن مآله إلى النفع. انظر: الكافي ٢/ ٥، الشرح الكبير ٤/ ١٠، الإقناع ٢/ ١٥٧.(٥) زيادة يقتضيها السياق.(٦) في الأصل تكررت كلمة (تصلح) مرتين.(٧) اختاره الخرقي ٦٨، وقدَّمه في المقنع ١٥٢، ورجحه في المحرر ١/ ٢٨٥.(٨) العَلَق: -بفتح العين واللام-، دود أسود وأحمر، يكون بالماء، يعلق بحلْق الشارب، ويعلق بالبدن، ويمص الدم. يقال: علِقت الدابة: إذا شربت الماء فعلقت بها العلَقة. وهو من أدوية الحلق والأورام الدموية؛ لامتصاصه الدم الغالب على الإنسان، والواحدة: عَلَقَة. انظر مادة: (علق)، مقاييس اللغة ٦٧٠، لسان العرب ١٠/ ٢٦١، حياة الحيوان الكبرى ٢/ ٢٠٥.(٩) انظر: المغني ٦/ ٣٦١ وما بعدها، التوضيح ٢/ ٥٨٧، منتهى الإرادات ١/ ٢٤٤.(١٠) صححه في الشرح ٤/ ١٢، وانظر: معونة أولي النهى ٤/ ١٥، غاية المنتهى ٢/ ٧.(١١) نقله في الكافي، قال الموفق: "فيحتمل -أي: القول بالكراهة- التحريم؛ لأنه مائع خارج من آدمية، أشبهَ العرق. ويحتمل كراهة التنزيه؛ لأنه طاهر منتفع به أشبه لبن الشاة" ٢/ ٥.(١٢) فإن علم المشتري حاله فلا شيء له، وإن كان جاهلًا فله الخيار. انظر: المستوعب ٢/ ٨، الهداية ١٥٧، الكافي ٢/ ٦، الرعاية الصغرى ١/ ٣٠٦.(١٣) انظر: المبدع ٤/ ١٤، الإقناع ٢/ ١٦١.(١٤) انظر: الهداية ١٥٦، المقنع ١٥٢، الوجيز ١٧٢.(١٥) انظر: المستوعب ٢/ ٧، الرعاية الصغرى ١/ ٣٠٧، الروض المربع ٢/ ٢٩.(١٦) يعني: الأدهان المتنجِّسة، أي: التي أصلها طاهر وطرأت عليها النجاسة، لا النجسة العين.=
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute