(٢) كذا في الأصل. ولعل الأشبه: أنه في "الهدي"، ويعني به: كتاب ابن القيم، الموسوم باسم: "زاد المعاد في هدي خير العباد". وانظر كلامه في جواز بيع المسك في الفأرة في: ٥/ ٧٢٨. وأما الهداية لأبي الخطاب، فالمقرر فيها ما هو المذهب. وانظره فيها في: ١٥٧. (٣) انظر: الهداية ١٥٧، المستوعب ٢/ ٩، المحرر ١/ ٢٩٠. (٤) أخرجه البيهقي عن ابن عباس ﵄ (١١١٧٤) ٥/ ٣٤٠، والطبراني في الكبير (١١٩٣٥) ١١/ ٣٣٨. قال الهيثمي: "رجاله ثقات" ٤/ ١١٩. قال البيهقي: "تفرد به عمر بن فروخ وليس بالقوي، وقد أرسله عنه وكيع". قال ابن الملقن عن ابن فرُّوخ: "وقد وثقه ابن معين، وأبو حاتم ورضيه أبو داود" البدر المنير ٦/ ٤٦٢، وكذا قال ابن التركماني في جوهره ٥/ ٣٤٠. وأخرجه عن ابن عباس ﵄ موقوفًا لشافعي في الأم (١٥٧١) ٤/ ٢٢٠، والدارقطني ٣/ ١٤. قال البيهقي: "هذا هو المحفوظ" ٥/ ٣٤٠، وقال ابن حجر في البلوغ: "إسناده قوي"- يعني: الموقوف- ٣٤٠. (٥) انظر: معونة أولي النهى ٤/ ٣٠، كشاف القناع ٣/ ١٦٦، مطالب أولي النهى ٣/ ٢٩. (٦) انظر: المستوعب ٢/ ١٠، الإقناع ٢/ ١٦٩، غاية المنتهى ٢/ ١١. (٧) اللِّفْت: بقل زراعي جذري يقال له: السَّلْجم. يُزرعُ لأكل جذوره وأوراقه الخضراء. وأغلب جذور اللفت كروية الشكل، وهو يؤكل مسلوقًا ومملوحًا. ويزدهر اللفت في الأجواء الباردة وينمو هذا النبات بسرعة، انظر: الجامع لمفردات الأدوية ٣/ ٨٩، مادة: (اللفت)، المعجم الوسيط ٢/ ٨٣١، الموسوعة العربية العالمية. (٨) القُلقَاس: هو بقلة زراعية ذات ساق نشوية كبيرة تستعمل طعامًا في بعض الأحيان بعد طبخها، كما يستعمل للدواء. انظر مادة: (القلقاس)، المعجم الوسيط ٢/ ٧٥٦ الموسوعة العربية العالمية. (٩) انظر: المغني ٦/ ١٦١، الوجيز ١٧٣، الإنصاف ٤/ ٣٠٢. (١٠) انظر: المستوعب ٢/ ٢١، الفروع ٦/ ١٤٩، معونة أولي النهى ٤/ ٣١. (١١) انظره في: معونة أولي النهى ٤/ ٣١. (١٢) انظر: الشرح الكبير ٤/ ٩٥، المبدع ٤/ ٨٧.