(١) انظر: المغني ٦/ ٦١، شرح الزركشي ٢/ ١٦، منتهى الإرادات ١/ ٢٦٩. (٢) النَّفَق: أصل صحيح يدل على انقطاع شيء وذهابه. ونفقت الدابة إذا ماتت، ونفق السِّعر نَفَاقًا إذا مضى ولم يكسد. ونفق الدرهم: إذا فني. انظر: مقاييس اللغة ١٠٠١، تهذيب اللغة ٩/ ١٥٦. (٣) انظر: الرعاية الصغرى ١/ ٣٢٢، المحرر ١/ ٣١٩، التوضيح ٢/ ٦٣٤، معونة أولي النهى ٤/ ٢١٤. (٤) كشيخ الإسلام ابن تيمية. وهي رواية عن الإمام أحمد. انظر: الأخبار العلمية من الاختيارات الفقهية ١٨٩، الفروع ٦/ ٣٠٨، المبدع ٤/ ١٤٨، الروض المربع ٢/ ١١٧. (٥) انظره في: ٢/ ٢٥٦. والمذهب: الأول. قال في الإنصاف: "على الصحيح من المذهب"، وجزم به في التنقيح ١٣٥، والمنتهى ١/ ٢٧٢، ونصره البهوتي في شرح الإقناع ٣/ ٢٦٤. (٦) ما بين المعقوفتين وجدته في هامش الأصل في أعلى الصفحة من غير إحالة، لكن كُتبَ أوله: "يُلحق في موضعه". فأثبتُّه في الأصل استنادًا لذلكَ. (٧) التِّبْر: كل جوهر قبل أن يُصاغ ويستعمل، وقيل: يختص بالذهب والفضة، وفسِّر بأنه الذهب المكسور، أو الفُتات من الذهب والفضة قبل صياغتهما، من التتبير وهو التغيير والتكسير، لسان العرب؛ ٤/ ٨٨ المخصص ٣/ ٢٩٥؛ المعجم في أسماء الأشياء ٢١٢. (٨) قدمه في الرعاية الصغرى ١/ ٣٢٢، وجزم به في: الكافي ٢/ ٥٥، المبدع ٤/ ١٣٠. (٩) الحِيَاصَةُ، من الحَوص: وهو التضييق بين شيئين. ومنه قيل للخيَاطة: حياصَة. والحياصة هي سَير طويل يشدُّ به حزام السَّرج الذي على الدابة. ثم استعمل في كلِّ ما يشدُّ به الإنسان =