(٢) انظر: الفروع ٦/ ٣٢٠، الإنصاف ٥/ ٨٥، منتهى الإرادات ١/ ٢٧٩.(٣) زيادة يقتضيها السياق.(٤) انظر: المستوعب ٢/ ١٥٤، المغني ٦/ ٣٩٥، التوضيح ٢/ ٦٤٥.(٥) انظر: الشرح الكبير ٤/ ٣٢٠، الإنصاف ٥/ ٨٥، غاية المنتهى ٢/ ٧١.(٦) انظر: المقنع ١٧٢، شرح الزركشي ٢/ ٩٩، الفروع ٦/ ٣١٨.(٧) انظر: المستوعب ٢/ ١٤٨، الكافي ٢/ ١١٠، الإنصاف ٥/ ٨٥.(٨) وفيه: "فأَمَرَ أبَا رَافِعٍ أنْ يَقضِيَ الرَّجلَ بَكْرَةً. فَرَجعَ إليه فقَالَ: لَم أجِدْ فِيهَا إِلَّا خِيارًا رَبَاعِيًا، فَقَالَ: "أَعْطِهِ إِيَّاهُ إِنَّ خِيَارَ النَّاسِ أَحْسَنُهُمْ قَضَاءً". أخرجه في كتاب المساقاة، باب من استلف شيئًا فقضى خيرًا منه (١٦٠٠) ٣/ ١٢٢٤.(٩) زيادة يقتضيها السياق.(١٠) انظر: الشرح الكبير ٤/ ٣١٨، الفروع ٦/ ٣٢٠، شرح منتهى الإرادات ٢/ ٨٨.(١١) انظر: المقنع ١٧٢، الرعاية الصغرى ١/ ٣٣٨، الوجيز ١٩١، شرح الزركشي ٢/ ١٠٠.(١٢) كذا في الأصل. ولعل الأشبه: (مريشين) بالخفض صفة لهما.(١٣) انظر: المستوعب ٢/ ١٤٩، المغني ٦/ ٣٨٦، الإنصاف ٥/ ٨٧.(١٤) انظر: الوجيز ١٩١، الفروع (التصحيح) ٦/ ٣١٨، شرح منتهى الإرادات ٢/ ٨٨.(١٥) وكذا الفواكهُ المكيلةُ. انظر: الشرح الكبير ٤/ ٣١٩، الإقناع ٢/ ٢٨٠، غاية المنتهى ٢/ ٧٢.(١٦) انظر: الإنصاف ٥/ ٨٦، التوضيح ٢/ ٦٤٥، معونة أولي النهى ٤/ ٢٦٩.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute