(١) انظر: الشرح الكبير ٤/ ٣١٨، المبدع ٤/ ١٨١، كشاف القناع ٣/ ٢٩٤.(٢) انظر: المقنع ١٧٢، التوضيح ٢/ ٦٤٧، الإقناع ٢/ ٢٩٠، شرح منتهى الإرادات ٢/ ٩٠.(٣) انظر: الوجيز ١٩١، التنقيح المشبع ١٣٨، معونة أولي النهى ٤/ ٢٧٧.(٤) انظر: الرعاية الصغرى ١/ ٣٣٨، المبدع ٤/ ١٨٦، كشاف القناع ٣/ ٢٩٢.(٥) انظر: المغني ٦/ ٤٢١، الوجيز ١٩١، الإنصاف ٥/ ٩٤.(٦) انظر: المقنع ١٧٢، الفروع ٦/ ٣٢٣، الروض المربع ٢/ ١٤١.(٧) انظر: الشرح الكبير ٤/ ٣٢٤، الرعاية الصغرى ١/ ٣٣٨، الوجيز ١٩١، منتهى الإرادات ١/ ٢٨٠.(٨) لأن النوع صفة، وقد فات، فلم يلزمه القبول كما لو فات غيره من الصفات. انظر: المغني ٦/ ٤٢١، الإنصاف ٥/ ٩٤، شرح منتهى الإرادات ٢/ ٩١.(٩) انظر: الكافي ٢/ ١١٧، الرعاية الصغرى ١/ ٣٣٨، معونة أولي النهى ٤/ ٢٧٨.(١٠) أخرجه من حديث أبي سعيد الخدري ﵁. أخرجه في كتاب الإجارة، باب السلف لا يحول (٣٤٦٨) ٢/ ٢٩٨.وأخرجه أيضًا: ابن ماجه في كتاب التجارات، باب من أسلم في شيء فلا يصرفه إلى غيره (٢٢٨٣) ٢/ ٧٦٦، قال ابن حجر في التلخيص: "وفيه عطية بن سعد العوفي، وهو ضعيف.=
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute