(٢) أي: جُعل كالقوس من الأبنية، فيصير ما تحته فارغًا، ويقال له: الحِنْيَة، والجمع: طَاقات. ومنه طاق القبلة، وهو المحراب؛ لأنه بناء معطوف. انظر: المطلع ١٠١، ٢٥٢، المعجم الوسيط ٢/ ٥٧١، مادة: (طرق)، لسان العرب ١٠/ ٢٣١.(٣) الخُصُّ: بيتٌ من شجر أو قصبٍ، وقيل: هو البيتُ الذي يسقف عليه بخشبةٍ على هيئة الأَزَجِ - والأزَجِ: بيت يُبنى طولًا -، وجمعه أخْصاصٌ وخِصاصٌ، سميَ بذلك؛ لأنه يرى ما فيه مِن خَصاصَه، أي: فُرَجِه. انظر: المخصص ١/ ٥٠٧، مادة: (خصص)، تهذيب اللغة ٦/ ٢٩٠، المعجم الوسيط ١/ ٢٣٨.(٤) انظر: المقنع ١٨٥، الرعاية الصغرى ١/ ٣٦٣، التوضيح ٢/ ٦٨٢.(٥) انظر: المستوعب ٢/ ٢٤٥، المغني ٧/ ٣٥، الإقناع ٣/ ٣٨٠.(٦) انظر: المبدع ٤/ ٢٩٨، غاية المنتهى ٢/ ١٢٦، شرح منتهى الإرادات ٢/ ١٥١.(٧) أي: للضرورة. انظر: المقنع ١٨٥، الوجيز ٢٠٥، الفروع ٦/ ٤٤٣، منتهى الإرادات ١/ ٣٠٣.(٨) انظر: الرعاية الصغرى ١/ ٣٦٣، الإنصاف ٥/ ٢٦٢، معونة أولي النهي ٤/ ٤٧٤.(٩) في الأصل: هرة. وهو سهو.(١٠) أخرجه البخاري في كتاب المظالم، باب لا يمنع جاره أن يغرز خشبه في جداره (٢٤٦٣) ٢/ ٨٦٩، ومسلم في كتاب المساقاة، باب غرز الخشب في جدار الجار (١٦٠٩) ٣/ ١٢٣٠.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute