ومنها: عن عائشة ﵂ عند الدارقطني (٨٣) من كتاب الأقضية والأحكام ٤/ ٢٢٧. وطرقه زادت على عشر طرق، ولا يخلو بعضها من ضعفٍ. ولكن مجموعها يقوي الحديث ويحسنه، وقد تقبله جماهير أهل العلم، وقول أبي داود: "إنه من الأحاديث التي يدور عليها الفقه" يُشعِرُ بكونه غيرَ ضعيف. وقد حسنه النووي، وابن رجب، المناوي، والعلائي، وجماعة أهل الحديث. انظر: جامع العلوم والحكم ٣٠٤، فيض القدير ٦/ ٤٣١، إرواء الغليل ٣/ ٤١٣. (١) انظر: الفروع ٦/ ٤٤٩، التنقيح المشبع ١٤٩، منتهى الإرادات ١/ ٣٠٢. (٢) لم أجده عن الشيخ تقي الدين. ولم يحكه عنه شيخه البهوتي ولا غيره. وانظر في المسألة: المبدع ٤/ ٢٩٨، التوضيح ٦٨٢، الإقناع ٢/ ٣٧٨. (٣) انظر: الكافي ٢/ ٢١٧، الشرح الكبير ٥/ ٥١، غاية المنتهى ٢/ ١٢٥. (٤) انظر: المغني ٨/ ١٨٢، الإقناع ٢/ ٣٧٨، غاية المنتهى ٢/ ١٢٦. (٥) انظره في: الأخبار العلمية من الاختيارات الفقهية ١٩٩.