(٢) كذا في الأصل. والصواب: (أبو عبيد)، وهو: الإمام الحافظ، أبو عبيد، القاسم بن سلام بن عبد الله، ولد سنة سبع وخمسين ومائة، وله من التصانيف، كتاب الطهور، والأموال، وغريب الحديث. مات بمكة سنة أربع وعشرين ومائتين. ينظر: سير أعلام النبلاء ١٠/ ٤٩٠، بغية الوعاة ٢/ ٢٥٣. (٣) غريب الحديث لأبي عبيد ٢/ ١٩٢. (٤) هو: العلامة، أبو الفضل، عياض بن موسى بن عياض اليحصبي ﵀، ولد بسبتة سنة ست وتسعين وأربعمائة، من تصانيفه: "إكمال المعلم في شرح صحيح مسلم"، و"الشفا بتعريف حقوق المصطفى- ﷺ"، و"تقريب المسالك لمعرفة أعلام مذهب مالك". توفي بمراكش سنة أربع وأربعين وخمسمائة. ينظر: الديباج المذهب ١/ ١٦٨، وفيات الأعيان ٣/ ٤٨٣. (٥) ينظر: التذكرة ص ٣٦، الشرح الكبير ١/ ١٨٧، شرح المنتهى ١/ ٥٩. (٦) ينظر: مشارق الأنوار ١/ ٢٢٨. (٧) إصلاح غلط المحدثين ص ٢٢. (٨) الإقناع ١/ ٢٣. (٩) وتمامه: "من الخبث والخبائث". متفق عليه. صحيح البخاري، كتاب الوضوء، باب ما يقول عند الخلاء، رقم (١٤٢)، ١/ ٦٦، ومسلم، كتاب الطهارة، رقم (٣٧٥)، ١/ ٢٨٣. (١٠) ينظر: المنتهى ١/ ١٠، الإقناع ١/ ٢٣، ولم يزد صاحب الإقناع ما ذُكر. وينظر: الوجيز ص ٥٠، المقنع ص ٢٦. (١١) أخرجه ابن ماجه، في كتاب الطهارة، باب ما يقول الرجل إذا دخل الخلاء، رقم (٢٩٩)، ١/ ١٠٩، وضعفه البوصيري في مصباح الزجاجة ١/ ٤٤.