وقد ذكر الشيخ الألباني ﵀ أن في حديث عائشة رجل ضعيف، وصحح حديث ابن عمر ﵃. ينظر: الإرواء رقم (٥٦٤). (١) ينظر: غاية المطلب ص ٥٤، الإنصاف ١/ ٣٧٧، شرح المنتهى ١/ ١٢٦. (٢) ينظر: الوجيز ص ٥٤، الإنصاف ١/ ٣٨٧، كشاف القناع ١/ ٢٦٤. (٣) ينظر: الحاوي الصغير ص ٣٠، الإنصاف ١/ ٤٣٥، شرح المنتهى ١/ ١٢٦. (٤) هو: أبو عيسى أو أبو محمد، المغيرة بن شعبة بن أبي عامر الثقفي ﵁، ويقال له: مغيرة الرأي، أسلم عام الخندق، وشهد الحديبية وبيعة الرضوان، وشهد اليمامة وفتوح الشام والعراق، قال الشعبي: "كان من دهاة العرب". توفي بالكوفة سنة خمسين. ينظر: أسد الغابة ٥/ ٢٦١، الإصابة ٦/ ١٩٧. (٥) الزيادة من مسند الحميدي. (٦) أي: والحال أنهما طاهرتان. ينظر: نيل الأوطار ١/ ٢٢٨. (٧) هو: الإمام، الحافظ، أبو بكر، عبد الله بن الزبير القرشي الحميدي ﵀، من كبار أصحاب الشافعي، روى عنه البخاري في صحيحه، وله مسند مشهور. قال الحاكم: "الحميدي مفتي أهل مكة ومحدثهم". توفي بمكة سنة تسع عشرة ومائتين. ينظر: تذكرة الحفاظ ٢/ ٤١٣، طبقات الشافعية لابن شهبة ١/ ٦٦. (٨) مسند الحميدي ٢/ ٣٣٥. وأصله في الصحيحين. صحيح البخاري، كتاب الوضوء، باب إذا أدخل رجليه وهما طاهرتان، رقم (٢٠٣)، ١/ ٨٥، ومسلم، كتاب الطهارة، رقم (٢٧٤). (٩) ينظر: الكافي ١/ ٧٨، الإنصاف ١/ ٣٦٩ و ٣٩١، شرح المنتهى ١/ ١٢٥. (١٠) ينظر: الكافي ١/ ٨٣، الإنصاف ١/ ٣٨٧، شرح المنتهى ١/ ١٢٥.