(٢) ينظر: الجامع الصغير ص ٤٥، الإنصاف ٤/ ٨١، كشاف القناع ٢/ ٤٩٥. (٣) ينظر: كشاف القناع ٢/ ٤٩٨. (٤) ينظر: المحرر ١/ ١٥٣، الإنصاف ٤/ ٩٣، شرح المنتهى ١/ ٤٨٠. (٥) ينظر: الهداية ص ٩٣، الإنصاف ٤/ ٨٥، شرح المنتهى ١/ ٤٧٩. (٦) الذي يظهر أنه لا حاجة لهذا التبيين، وهو قوله: (على المأموم)؛ لأن الماتن ذكر ذلك في المتن، حيث قال: (ولا سجود على مأموم)، وأيضًا جعل هذا التبيين في هذا الموضع يشوش على القارئ، ويبعده عن فهم المراد. لكن لو اقتصر على قوله: (المأموم) لكان مناسبًا؛ لإظهاره الفاعل المضمر. (٧) في المتن ص ٨٥: (متابعته)، فحول الشارح ﵀ التاء المفتوحة إلى مربوطة. (٨) ينظر: الهداية ص ٩٢، الإنصاف ٤/ ٧٣، معونة أولي النهى ٢/ ٢٣٤.