(٢) هو من حديث عمران بن حصين ﵁. صحيح البخاري، كتاب تقصير الصلاة، باب صلاة القاعد، رقم (١٠٦٤)، ١/ ٣٧٥، ولم أقف عليه في مسلم. وفي الجمع بين الصحيحين للحميدي ١/ ٣٥٣ ذكره في أفراد البخاري. (٣) كذا في الأصل. والأنسب أن يقال: (كانت). (٤) التربع: أن يجعل باطن قدمه اليمنى تحت الفخذ اليسرى، وباطن اليسرى تحت اليمنى. ينظر: حاشية ابن قاسم ٢/ ٢٢٨. (٥) ينظر: الفروع ٢/ ٣٩٩، الإنصاف ٤/ ١٩٨، معونة أولي النهى ٢/ ٢٨٤. (٦) ينظر: المبدع ٢/ ٢٢، الإنصاف ٤/ ٢٠٣، شرح المنتهى ١/ ٥١٤. (٧) أخرجه مسلم، في كتاب الصلاة، رقم (٤٨٨)، ١/ ٣٥٣. (٨) مسند أحمد ٢/ ٢٥٨. والحديث متفق عليه. صحيح البخاري، كتاب التهجد، باب صلاة الضحى، رقم (١١٢٤)، ١/ ٣٩٥، ومسلم، كتاب صلاة المسافرين، رقم (٧٢١)، ١/ ٤٩٩. (٩) ينظر: المحرر ١/ ١٦١، التنقيح ص ١٠٣، كشف المخدرات ١/ ١٥٧. (١٠) ينظر: مختار الصحاح ص ١٩٦، مادة: (غبب)، المطلع ص ١٥. (١١) ينظر: الرعاية الصغرى ١/ ٩٤، الإنصاف ٤/ ٢٠٤، كشاف القناع ٣/ ١٠٥. (١٢) أم هانئ هي: فاختة بنت أبي طالب بن عبد المطلب، شقيقة علي ﵄، اختلف في اسمها؛ فقيل: هند، وقيل: فاطمة، وقيل: فاختة، وهو الأشهر، وهي بكنيتها أشهر، أسلمت عام الفتح، روت عن النبي ﷺ أحاديث، وروى عنها: ابن عباس ﵄، ومجاهد، وعروة. قيل: عاشت بعد علي ﵄. ينظر: الاستيعاب ٤/ ١٩٦٣، الإصابة ٨/ ٢٨١. (١٣) ولفظه: "أن النبي ﷺ دخل بيتها يوم فتح مكة، فاغتسل، وصلى ثمان ركعات" متفق عليه، =