(٢) كذا في الأصل. والصواب: (ناويًا). (٣) ينظر: المبدع ٢/ ١٠١، التنقيح ص ١١٢، معونة أولي النهى ٢/ ٤١١. (٤) ينظر: الهداية ص ١٠٣، الإنصاف ٥/ ١٥، كشاف القناع ٣/ ٢٥٢. (٥) ينظر: الفروع ٣/ ٧٢، غاية المنتهى ١/ ٢٢٨. (٦) عن أبي موسى ﵁ قال: قال رسول الله ﷺ: "إذا مرض العبد أو سافر كتب له مثل ما كان يعمل مقيمًا صحيحًا" رواه البخاري، في كتاب الجهاد، باب يكتب للمسافر مثل ما كان يعمل في الإقامة، رقم (٢٨٣٤)، ٣/ ١٠٩٢. (٧) في المتن ص ٩٥: (أثنائها)، ففرقها الشارح ﵀ في ثلاث كلمات. (٨) في المتن ص ٩٥: (انتقل)، فحول الشارح ﵀ همزة الوصل إلى قطع. (٩) زيادة يقتضيها السياق، مستفادة من شرح المنتهى ١/ ٥٩٤. (١٠) ينظر: الفروع ٣/ ٧٨، الإنصاف ٥/ ١٥، كشاف القناع ٣/ ٢٥٤. (١١) وقيل: صلاته في الجماعة أولى. والصحيح من المذهب أنه مخير بينهما. وصوَّب المرداوي =