(١) بشرط: أن يكون الطبيب المسلم ثقة. ينظر: المبدع ٢/ ١٠٢، التنقيح ص ١١٢، شرح المنتهى ١/ ٥٩٥. (٢) كذا في الأصل، وفي كشاف القناع ٣/ ٢٥٦. والصواب: (يعلى بن مرَّة) كما عند الترمذي، وأحمد. وهو: أبو المرازم، يعلى بن مرَّة بن وهب الثقفي ﵁، شهد مع النبي ﷺ الحديبية، وبايع بيعة الرضوان، وشهد خيبر، والفتح، وهوازن، والطائف، وروى عنه: ابنه عبد الله، وعبد الله بن حفص، وسعيد بن أبي راشد، وغيرهم. ينظر: الاستيعاب ٤/ ١٥٨٧، أسد الغابة ٥/ ٥٤٣. (٣) ولفظه: "أن رسول الله ﷺ انتهى إلى مضيق هو وأصحابه، وهو على راحلته، والسماء من فوقهم، والبلة من أسفل منهم، فحضرت الصلاة، فأمر المؤذن فأذن وأقام، ثم تقدم رسول الله ﷺ على راحلته، فصلى بهم، يومئ إيماء، يجعل السجود أخفض من الركوع" رواه الترمذي، في كتاب الصلاة، باب ما جاء في الصلاة على الدابة في الطين والمطر، رقم (٤١١)، ٢/ ٢٢٦، وقال: "هذا حديث غريب"، وأحمد -واللفظ له- ٤/ ١٧٣، وجود إسناده النووي في الخلاصة ١/ ٢٨٩، وضعفه الألباني في الإرواء رقم ٥٦١١). (٤) ينظر: غاية المطلب ص ١١٥، الإنصاف ٥/ ٢٠، معونة أولي النهى ٢/ ٤١٦. (٥) أي: النزول عن راحلته. ينظر: كشاف القناع ٣/ ٢٥٧. (٦) ينظر: المبدع ١/ ١٠٤، الإقناع ١/ ٢٧٣. (٧) في المتن ص ٩٥: (وعليه)، فحول الشارح ﵀ الياء إلى ألف مقصورة. (٨) في الأصل: (وسجو). (٩) أي: إيماء بالركوع والسجود. ينظر: شرح المنتهى ١/ ٥٩٧. (١٠) ينظر: المبدع ٣/ ١٠٢، التنقيح ص ١١٢، شرح المنتهى ١/ ٥٩٧.