(٢) كذا في الأصل، وهو سهو. والصواب: (الجمعة). كما في مراجع المسألة. (٣) ينظر: الفروع ٣/ ١٣٤، الإنصاف ٥/ ١٦٠، شرح المنتهى ٢/ ٦. (٤) ينظر: التذكرة ص ٥٤، الإنصاف ٥/ ١٦٠، كشاف القناع ٣/ ٣٢٢. (٥) ص ٣٧١. (٦) هو: أبو عبد الله، طارق بن شهاب بن عبد شمس البَجَلي الأحمَسي ﵁، رأى النبي ﷺ، وغزا في خلافة أبي بكر ﵁، روى عنه: إسماعيل بن أبي خالد، ومخارق بن عبد الله، وسليمان بن قيس، وغيرهم، نزل الكوفة. ومات سنة اثنتين وثمانين، أو ثلاث، أو أربع. ينظر: الاستيعاب ٢/ ٧٥٥، الإصابة ٣/ ٥١٠. (٧) سنن أبي داود، كتاب الصلاة، باب الجمعة للمملوك والمرأة، رقم (١٠٦٧)، ١/ ٢٨٠، قال أبو داود: "طارق بن شهاب قد رأى النبي ﷺ، ولم يسمع منه شيئًا"، قال النووي في الخلاصة ٢/ ٧٥٧: "وهذا الذي قاله أبو داود لا يقدح في صحة الحديث؛ لأنه إن ثبت عدم سماعه يكون مرسل صحابي، وهو حجة"، وصححه ابن الملقن في البدر المنير ٤/ ٦٣٦، والألباني في صحيح أبي داود "الأم"، رقم (٩٧٨). (٨) ينظر: المبدع ٢/ ١٤٢، الإنصاف ٥/ ١٦٤، كشاف القناع ٣/ ٣٢٣.