(٢) ينظر: مختصر ابن تميم ٢/ ٤١٤، الإنصاف ٥/ ١٨٥، الروض المربع ٣/ ٣٤٥. (٣) ينظر: الكافي ١/ ٤٨٠، الإنصاف ٥/ ١٨٥، كشاف القناع ٣/ ٣٣٢. (٤) قال ابن حبان في الثقات ٣/ ٢٤٧: "عبد الله بن سيدان السلمي، نزل الرَّبذة، يقال: إن له صحبة" ثم أعاده في التابعين ٥/ ٣١، وقال الحافظ في الفتح ٢/ ٣٨٧: "تابعي كبير، إلا أنه غير معروف العدالة، قال ابن عدي: شبه المجهول، وقال البخاري: لا يتابع على حديثه". (٥) قال في المنتقى ص ٣٠٠: "رواه الدارقطني، والإمام أحمد في رواية ابنه عبد الله، واحتج به"، وفي التنقيح لابن عبد الهادي ٢/ ٧٢: "رواه الإمام أحمد عن وكيع، واحتج به"، ولم أقف عليه في المسند، ولا في المطبوع من المسائل. ورواه الدارقطني ٢/ ١٧، وضعفه الزيلعي في نصب الراية ٢/ ١٩٥، والألباني في الإرواء رقم (٥٩٥). (٦) ينظر: الانتصار ٢/ ٥٨١. (٧) ذكره في مسائل عبد الله ٢/ ٤٢٠، وأخرجه ابن أبي شيبة ١/ ٤٤٤. (٨) لم أقف على أثر له موقوف. بل مرفوعًا: "سُئِل جابر بن عبد الله ﵁ متى كان رسول الله ﷺ يصلي الجمعة؟ قال: كان يصلي، ثم نذهب إلى جمالنا، فنريحها حين تزول الشمس" رواه مسلم، في كتاب الجمعة، رقم (٨٥٨)، ٢/ ٥٥٨. (٩) قال الألباني ﵀ في الإرواء رقم (٥٩٦): "وأما الرواية عن سعيد، فمن سعيد؟ وأنا أظن أنه تحرف على الطابع أو الناسخ، وأن الصواب سعد، وهو ابن أبي وقاص"، ثم ذكر ما أخرجه ابن أبي شيبة ١/ ٤٤٤ عن مصعب بن سعد قال: "كان سعد يقيل بعد الجمعة". ثم قال الألباني: "ووجه إيراد هذا الأثر في الباب المذكور: هو أن القيلولة إنما هي الاستراحة نصف النهار، وإن لم يكن معها نوم، كما في "النهاية"، فينتج من ذلك أنهم كانوا يصلون =