(٢) من حديث جابر ﵁. صحيح البخاري، كتاب الجمعة، باب إذا رأى الإمام رجلًا جاء وهو يخطب أمره أن يصلي ركعتين، رقم (٨٨٨)، ١/ ٣١٥، ومسلم، كتاب الجمعة، رقم (٨٧٥)، ٢/ ٥٩٧. (٣) ينظر: الحاوي الصغير ص ١١٢، الإنصاف ٥/ ٣٠٩، معونة أولي النهى ٢/ ٥٠٠. (٤) ينظر: الحاوي الصغير ص ١١٢، الإنصاف ٥/ ٣٠٧، كشاف القناع ٣/ ٣٨٧. (٥) ينظر: مختصر ابن تميم ٢/ ٤٥٦، الإنصاف ٥/ ٣١١، كشاف القناع ٣/ ٣٨٨. (٦) عن عبد الله بن بسر ﵁ قال: "جاء رجل يتخطى رقاب الناس يوم الجمعة، والنبي ﷺ يخطب فقال له النبي ﷺ: اجلس فقد آذيت" رواه أبو داود - واللفظ له -، في كتاب الصلاة، باب تخطي رقاب الناس يوم الجمعة، رقم (١١١٨)، ١/ ٢٩٢، والنسائي، في كتاب الجمعة، باب النهي عن تخطي رقاب الناس والإمام على المنبر يوم الجمعة، رقم (١٣٩٩)، ٣/ ١٠٣، وأحمد ٤/ ١٨٨، وصححه النووي في الخلاصة ٢/ ٨٧٥، والألباني في صحيح أبي داود "الأم"، رقم (١٠٢٤). (٧) ينظر: الوجيز ص ٩٢، الإنصاف ٥/ ٢٧٨، شرح المنتهى ٢/ ٣٠. (٨) ينظر: المبدع ٢/ ١٧٢، التنقيح ص ١١٩، كشاف القناع ٣/ ٣٧٩. (٩) ينظر: غاية المطلب ص ١٢٤، الإنصاف ٥/ ٢٩٢، معونة أولي النهى ٢/ ٤٩٥. (١٠) لم أقف عليه في عمل اليوم والليلة لابن السني. وعزاه السيوطي في الجامع الصغير ٢/ ٥٣٩ لأبي الأسعد القشيري في الأربعين، ورمز له بالحسن، وقال الألباني في ضعيف الجامع رقم (٥٧٥٨): "موضوع".