(٢) ينظر: المغني ٣/ ٢٥٣، الإنصاف ٥/ ٣١٧، كشاف القناع ٣/ ٣٩٤. (٣) ينظر: المغني ٣/ ١٥٨، الإنصاف ٥/ ٣٢١، شرح المنتهى ٢/ ٣٧. (٤) ولفظه: "كان رسول الله ﷺ لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل تمرات"، وقال مرجأ بن رجاء: حدثني عبيد الله، قال: حدثني أنس، عن النبي ﷺ: "ويأكلهن وترًا". أخرجه البخاري، في كتاب العيدين، باب الأكل يوم الفطر قبل الخروج، رقم (٩١٠)، ١/ ٣٢٥. (٥) مسند أحمد ٥/ ٣٥٢. ورواه الترمذي، في كتاب الصلاة، باب ما جاء في الأكل يوم الفطر قبل الخروج، رقم (٥٤٢)، ٢/ ٤٢٦، وقال: "حديث غريب"، وابن ماجة، في كتاب الصيام، باب في الأكل يوم الفطر قبل أن يخرج، رقم (١٧٥٦)، ١/ ٥٥٨، وصححه ابن القطان في بيان الوهم والإيهام ٥/ ٣٥٦، والألباني في صحيح ابن ماجة رقم (١٤٢٢). (٦) ينظر: المستوعب ٣/ ٥٣، التنقيح ص ١٢٠، شرح المنتهى ٢/ ٣٨، (٧) ص ٢٠٠. (٨) ينظر: المبدع ٢/ ١٧٩. (٩) ينظر: الرعاية الصغرى ١/ ١٢٧، الإنصاف ٥/ ٣٢١، معونة أولي النهى ٢/ ٥٠٦. (١٠) عن أبي الحويرث ﵁: "أن رسول الله ﷺ كتب إلى عمرو بن حزم وهو بنجران: عجِّل الأضحي، وأخِّر الفطر، وذكِّر الناس" رواه الشافعي في الأم ١/ ٢٣٢، ومن طريقه البيهقي في السنن الكبرى ٣/ ٢٨٢، وقال: "هذا مرسل، وقد طلبته في سائر الروايات بكتابه إلى عمرو بن حزم فلم أجده. والله أعلم"، وضعفه الحافظ في التلخيص الحبير ٢/ ٨٣، والألباني في الإرواء رقم (٦٣٣). (١١) ينظر: المستوعب ٣/ ٦٣، الإقناع ٧/ ٣٠١، شرح المنتهى ٢/ ٣٨.