(٢) ولفظه: "كان رسول الله ﷺ يجهر بالقراءة في العيدين، وفي الاستسقاء" رواه الدارقطني، وضعفه الألباني في الإرواء رقم (٦٤٣). (٣) ينظر: المغني ٣/ ٢٦٨، الإنصاف ٥/ ٣٤٧، شرح المنتهى ١/ ٤١. (٤) ولفظه: "أن رسول الله ﷺ كان يقرأ في العيدين (سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى) و (هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ) " رواه أحمد ٥/ ٧، قال الهيثمي في مجمع الزوائد ٢/ ٢٠٤: "ورجال أحمد ثقات"، وصححه الألباني في الإرواء رقم (٦٤٤). (٥) ينظر: مختصر الخرقي ص ١١٩، الإنصاف ٥/ ٣٥١، كشاف القناع ٣/ ٤٠٨. (٦) ينظر: الفروع ٣/ ٢٠٤، الإنصاف ٥/ ٣٥١، كشاف القناع ٣/ ٤٠٨. (٧) ينظر: مسائل عبد الله ٢/ ٤٤٢، التنقيح ص ١٢٠. (٨) ينظر: المحرر ١/ ٢٥٦، الإنصاف ٥/ ٣٥٤، معونة أولي النهى ٢/ ٥١٢. (٩) في الأصل: (عبد الله)، والمثبت ما في المغني، والسنن الكبرى. وعبيد الله هو: الإمام، مفتي المدينة، وعالمها، وأحد الفقهاء السبعة، أبو عبد الله عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود الهذلي ﵀، ولد في خلافة عمر ﵁، أو بعيدها، حدَّث عن عائشة، وأبي هريرة، وابن عباس ﵃، ولازمه طويلًا. توفي سنة ثمان وتسعين، وقيل بعد ذلك. ينظر: طبقات الفقهاء للشيرازي ص ٤٢، سير أعلام النبلاء ٤/ ٤٧٥. (١٠) قال ابن قدامة في المغني ٣/ ٢٧٧: "قال سعيد: حدثنا يعقوب بن عبد الرَّحمن، عن أبيه، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة قال: "يكبر الإمام على المنبر يوم العيد قبل أن يخطب تسع تكبيرات، ثم يخطب، وفي الثانية سبع تكبيرات"، ولم أقف عليه في المطبوع من سننه. ورواه البيهقي في السنن الكبرى ٣/ ٢٩٩، قال النووي في الخلاصة ٢/ ٨٣٨: "ضعيف الإسناد، غير متصل". قال في الهدي ١/ ٤٤٧: "كان يفتتح خطبه كلها بالحمد لله، ولم يحفظ عنه في حديث واحد أنه كان يفتتح خطبتي العيدين بالتكبير".