(٢) ينظر: المحرر ١/ ٢٦٣، الإنصاف ٥/ ٣٧٣، كشاف القناع ٣/ ٤١٦. (٣) لو قيل: والمسافر كالمقيم، والمميز كالبالغ. لكان أولى وأبين. ينظر: الفروع ٣/ ٢١٣، التنقيح ص ١٢١، معونة أولي النهى ٢/ ٥١٧. (٤) ينظر: مختصر ابن تميم ٣/ ٢١، التنقيح ص ١٢١، شرح المنتهى ٢/ ٤٧. (٥) ولفظه: قال: "كان رسول الله ﷺ إذا صلى الصبح من غداة عرفة يقبل على أصحابه، فيقول: على مكانكم، ويقول: الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلَّا الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد" رواه الدارقطني ١/ ٥٠، قال ابن الجوزي في التحقيق ١/ ٥١٣: "هذا حديث لا يثبت"، وقال الألباني في الإرواء ٦٥٣: "ضعيف جدًّا". (٦) ينظر: الرعاية الصغرى ١/ ١٢٩، الإنصاف ٥/ ٣٧٧، معونة أولي النهى ٢/ ٥١٨. (٧) ينظر: مختصر ابن تميم ٣/ ٢٢، الإقناع ١/ ٣١١، شرح المنتهى ٢/ ٤٧. (٨) ينظر: الفروع ٣/ ٢١٥، الإنصاف ٥/ ٣٧٨، معونة أولي النهى ٢/ ٥١٨. (٩) ما بين المعقوفتين لم يظهر منه إلَّا: (جما)، والتتمة مستفادة من المنتهى ١/ ٩٩، وكشاف القناع ٣/ ٤١٧. وكذا نقلها الدوماني في حاشيته ١/ ٢٧٩ عن الشارح. (١٠) ينظر: المبدع ٢/ ١٩٢، الإنصاف ٥/ ٣٧٤، شرح المنتهى ٢/ ٤٥. (١١) ينظر: المحرر ١/ ٢٦٣، الإنصاف ٥/ ٣٨٠، كشاف القناع ٣/ ٤١٩. (١٢) وهو الحديث المتقدم. قال الألباني في الإرواء رقم (٦٥٤): "والمصنف ساقه مرّة أخرى مستدلًا به على أن صفة التكبير شفع: "الله أكبر، الله أكبر". وكذلك نقله عن الدارقطني في نصب الراية ٢/ ٢٢٤، والذي في نسختنا المطبوعة من الدارقطني: "الله أكبر، الله أكبر، =