(١) هو جزء من حديث أخرجه الشافعي في السنن المأثورة ١/ ٣٣٥ عن علي بن الحسين مرسلًا، والطبراني في المعجم الكبير ٣/ ١٢٩ عن علي بن الحسين، عن أبيه ﵁، قال الهيثمي في مجمع الزوائد ٩/ ٣٥: "وفيه عبد الله بن ميمون القداح، وهو ذاهب الحديث"، وقال الألباني في الضعيفة رقم (٥٣٨٤): "موضوع". (٢) كذا في الأصل. وفي زاد المسير ٥/ ٣٧٨: "وقوله". (٣) هو جزء من حديث عائشة ﵂. أخرجه البخاري، في كتاب المرضي، باب ما رخص للمريض أن يقول: إني وجع، أو رأساه، أو اشتد بي الوجع، رقم (٥٣٤٢)، ٥/ ٢١٤٥. (٤) ينظر: زاد المسير ٥/ ٣٧٨. (٥) تنظر هذه الفائدة بتمامها في كشاف القناع ٤/ ٢٤، وصدَّرها في الكشاف بـ (فائدة). (٦) ينظر: كفاية المبتدي ١/ ٨٩، الإقناع ١/ ٣٢٧، المنتهى ١/ ١٠٥. (٧) حكاه في كشاف القناع ٤/ ٧، وفي الهداية شرح البداية ٤/ ٩٧، وسبل السلام ٣/ ٨٠، والروضة الندية ٣/ ١٥١. (٨) هو من حديث أبي الدرداء ﵁. أخرجه أبو داود، في كتاب الطب، باب في الأدوية المكروهة، رقم (٣٨٧٤)، ٤/ ٧، والبيهقي في السنن الكبرى ١٠/ ٥، ولفظهما: "ولا تداووا بحرام"، قال النووي في الخلاصة ٢/ ٩٢٢: "رواه أبو داود بإسناد فيه ضعيف، ولم يضعفه"، وقال الألباني في تعليقه على مشكاة المصابيح رقم (٤٥٣٨): "إسناده ضعيف، وشطره الأول صحيح لغيره". (٩) ينظر: كفاية المبتدي ١/ ٨٩، الإقناع ١/ ٣٢٧، غاية المنتهى ١/ ٢٦٠.