(٢) هو: الإمام، القدوة، أبو أيوب، ميمون بن مهران الجزري الرقي ﵀، ولد سنة أربعين، روى عن عائشة، وأبي هريرة، وابن عمر، وأرسل عن عمر، والزبير ﵃، وحدَّث عنه الأوزاعي، وحجاج بن أرطاة، ومعقل بن عبيد الله. مات سنة سبع عشرة ومائة. ينظر: تذكرة الحفاظ ١/ ٩٨، طبقات الحفاظ ص ٤٦. (٣) سنن ابن ماجة، كتاب الجنائز، باب ما جاء في عيادة المريض، رقم (١٤٤١)، ١/ ٤٣٦، ولفظه: "إذا دخلت على مريض فمره أن يدعو لك؛ فإن دعاءه كدعاء الملائكة لما، قال البوصيري في مصباح الزجاجة ٢/ ٢١: "رجاله ثقات، إلَّا أنه منقطع"، وقال الألباني في الضعيفة رقم (١٠٠٤): "ضعيف جدًّا". (٤) ينظر: كفاية المبتدي ١/ ٨٩، الإقناع ١/ ٣٢٨، غاية المنتهى ١/ ٢٥٩. (٥) ينظر: زاد المسير ٤/ ١٩٣. (٦) ينظر: الفروع ٣/ ٢٥٦، الإقناع ١/ ٣٢٨، غاية المنتهى ١/ ٢٥٩. (٧) ينظر: زاد المسير ٤/ ٢٧٠. (٨) في الأصل: (رب)، وهي ليست من الآية. (٩) هو: الحافظ، محدث الحرم، أبو محمد، سفيان بن عيينة بن ميمون الهلالي ﵀، ولد سنة سبع ومائة، روى عن عمرو بن دينار، والزهري، ومحمد بن المنكدر، وعنه الشافعي، وابن المديني، وابن معين، وقد حج سبعين سنة. مات بمكة سنة ثمان وتسعين ومائة. ينظر: =