(٢) شرح الزركشي ٢/ ٣١٥. وينظر: الإنصاف ٦/ ١٤٩، كشاف القناع ٤/ ١٤٣. (٣) ينظر: المستوعب ٣/ ١٢٦، الكافي ٢/ ٤٣، بلغة الساغب ص ١٠٢. والتلخيص هو للفخر ابن تيمية صاحب البلغة، واسمه كما في المنهج الأحمد ٤/ ١٦٩: "تخليص المطلب في تلخيص المذهب"، وقد نقل عنه هذه المسألة في كشاف القناع ٤/ ١٤٣. (٤) ينظر: المبدع ٢/ ٢٥٥. قال في الفروع ٣/ ٣٤٢: "ولعل ظاهر ذلك: لا تتعين القراءة في الأولى، والصلاة في الثانية، والدعاء في الثالثة". وتعقبه في الإنصاف ٦/ ١٦٢ بما صرح به في التلخيص، والبلغة. (٥) ينظر: مختصر ابن تميم ٣/ ٨٧، الإنصاف ٦/ ١٤٥، هداية الراغب ٢/ ٢٤٢. (٦) كذا في الأصل. وفي المتن ص ١١٣: (التشهد). ينظر: المستوعب ٣/ ١٢٧، الإنصاف ٦/ ١٤٨، كشف المخدرات ١/ ٢٣٢. (٧) نص الكافي ٢/ ٤٤: "وليس في الصلاة عليه شيء مؤقت"، ونص الشرح الكبير ٦/ ١٤٩: "وإن أتى بها على غير صفة التشهد، فلا بأس؛ لأن القصد مطلق الصلاة". والمذهب ما في المتن، أن الصلاة على النبي ﷺ هنا كما في التشهد. ينظر: الإنصاف ٦/ ١٤٨. (٨) ينظر: كفاية المبتدي ١/ ٩٥، الإنصاف ٦/ ١٤٩، كشاف القناع ٤/ ١٣١. (٩) الفروع ٣/ ٣٣٦. دون: إنك تعلم منقلبنا ومثوانا، وأنت على كلّ شيء قدير. وهي في مختصر الخرقي ص ١٢٧، والمحرر ١/ ٢٩٧.