(٢) ينظر: الرعاية الصغرى ١/ ١٤٥، التنقيح ص ١٣٣، شرح المنتهى ٢/ ١٣٥. (٣) ينظر: المغني ٣/ ٤٢٨، الإنصاف ٦/ ٢٢٤. (٤) ينظر: الرعاية الصغرى ١/ ١٤٥، الإنصاف ٦/ ٢١٥، معونة أولي النهى ٣/ ٩٢. (٥) هنا لحق مختوم بـ (صح)، ونصه: (لا رجل، إلَّا لعذر، من نحو مطر)، وسيأتي هذا الاستثناء بعد قليل. (٦) ينظر: لسان العرب ١٤/ ٣٧١، مادة: (سجي)، المطلع ص ١١٨. (٧) ينظر: المبدع ٢/ ٢٦٩، التنقيح ص ١٣٢، شرح المنتهى ٢/ ١٣٦. (٨) ينظر: الرعاية الصغرى ١/ ١٤٥، الإنصاف ٦/ ٢٢١، معونة أولي النهى ٣/ ٩٣. (٩) ولفظه: "كان النبي ﷺ إذا أدخل الميت القبر قال: بسم الله، وعلى ملة رسول الله" أخرجه الترمذي، في كتاب الجنائز، باب ما يقول إذا أدخل الميت القبر، رقم (١٠٤٦)، ٣/ ٣٦٤، وقال: "هذا حديث حسن غريب"، وابن ماجة، في كتاب الجنائز، باب ما جاء في إدخال الميت القبر، رقم (١٥٥٠)، ١/ ٤٩٤، وصححه الألباني في الإرواء رقم (٧٤٧). (١٠) ينظر: الفروع ٣/ ٣٧٦، الإنصاف ٦/ ٢٢٣، كشاف القناع ٤/ ٢٠٦. (١١) عن عبيد بن عمير، عن أبيه ﵁ أنه حدثه، وكانت له صحبة، أن النبي ﷺ قال عن البيت الحرام: "قبلتكم أحياء وأمواتًا" رواه أبو داود، في كتاب الوصايا، باب ما جاء في التشديد في أكل مال اليتيم، رقم (٢٨٧٥)، ٣/ ١١٥، والحاكم ٤/ ٢٨٨، وقال: "صحيح الإسناد"، وحسنه الألباني في الإرواء رقم (٦٩٠).