(١) ينظر: الفروع ٣/ ٣٩٦، الإقناع ١/ ٣٨٤، غاية المنتهى ١/ ٢٨٣. (٢) ينظر: الحاوي الصغير ص ١٣٣، الإنصاف ٦/ ٢٧٩، معونة أولي النهى ٣/ ١١٩. (٣) ينظر: بلغة الساغب ص ١٠٦، الإنصاف ٦/ ٢٧٧، شرح المنتهى ٢/ ١٥٦. (٤) في تحديد بنت النبي ﷺ، وابنها، وهل هو ولد أو بنت عدة احتمالات؛ لاختلاف الروايات، ذكرها الحافظ في فتح الباري ٣/ ١٥٦، وصوَّب أن بنت النبي ﷺ هي زينب، وأن الولد صبية، وهي أمامة بنت أبي العاص ﵁، وأنها قاربت أن تقبض، ولم تقبض، حيث عاشت بعد النبي ﷺ، وتزوجها علي ﵁ بعد وفاة فاطمة ﵂. (٥) ينظر: تفسير غريب ما في الصحيحين ص ٣٨٤. (٦) هو: سيد الخزرج، أبو ثابت، سعد بن عُبادة بن دُلَيْم الأنصاري الساعدي ﵁، اختلف في شهوده بدرًا، وهو صاحب راية الأنصار في المشاهد، وكان سيدًا، جوادًا، ذا رياسة، غيورًا، شديد الغيرة، وسار بعد وفاة النبي ﷺ إلى الشام، فأقام بحوران إلى أن مات سنة خمس عشرة. ينظر: أسد الغابة ٢/ ٤٢٢، الإصابة ٣/ ٦٥. (٧) هو من حديث أسامة بن زيد ﵄. صحيح البخاري، كتاب الجنائز، باب قول النبي ﷺ: "يعذب الميت ببعض بكاء أهله عليه" إذا كان النوح من سُنَّته، رقم (١٢٢٤)، ١/ ٤٣١، ومسلم، كتاب الجنائز، رقم (٩٢٣)، ٢/ ٦٣٥. (٨) ينظر: العين ٣/ ٣٢٧، لسان العرب ٢/ ٢٣٧، مادة: (حشرج). (٩) ينظر: المطلع ص ١٢١، الدر النقي ٢/ ٣١٥. (١٠) كذا في الأصل. والأنسب أن يقال: (تحرم). (١١) ينظر: بلغة الساغب ص ١٠٦، الإنصاف ٦/ ٢٨٠، الروض المربع ٣/ ٧٠٧. (١٢) ينظر: المطلع ص ١٢١، الدر النقي ٢/ ٣١٥.