(٢) هو من حديث ابن عمر ﵄ مرفوعًا. أخرجه الدارقطني ٢/ ١٤١، وقال: "وليس بقوي، والصواب موقوف"، والبيهقي ٤/ ١٦١، وقال: "إسناده غير قوي"، وحسنه الألباني في الإرواء رقم (٨٣٩). (٣) الهداية ص ١٤٢. (٤) المغني ٤/ ٣٠٦، الشرح الكبير ٧/ ٩٧. وكلاهما حملا كلام الإمام على الاستحباب. (٥) ينظر: شرح الزركشي ٢/ ٥٤٤، الإنصاف ٧/ ٩٨، شرح المنتهى ٢/ ٢٨٢. (٦) ينظر: الفروع ٤/ ٢١٧، الإنصاف ٧/ ٩٩، كشاف القناع ٥/ ٥٩. (٧) ينظر: شرح الزركشي ٢/ ٥٤٧، الإنصاف ٧/ ٩٦، معونة أولي النهى ٣/ ٢٧٨. (٨) أخرجه ابن أبي شيبة ٢/ ٤٣٢، وعبد الله في مسائله ٢/ ٥٨٥، وضعفه الألباني في الإرواء رقم (٨٤١). (٩) أبو قِلابة: عبد الله بن زيد الجَرْمي البصري ﵀، روى عن سمرة بن جندب، وثابت بن الضحاك، وأنس بن مالك، وغيرهم من الصحابة ﵃، قال أيوب: "ما أدركت أعلم منه بالقضاء"، وقد طُلب للقضاء بالبصرة فهرب إلى الشام. مات سنة أربع ومائة. ينظر: تذكرة الحفاظ ١/ ٩٤، طبقات الحفاظ ص ٤٣. (١٠) عزاه للشافي في كشاف القناع ٥/ ٦٣. وأخرجه عبد الرزاق ٣/ ٣١٩، وابن أبي شيبة ٢/ ٤٣٢. وذكره ابن حزم في المحلى ٦/ ١٣٢ ثم قال: "وأبو قلابة أدرك الصحابة، وصحبهم، وروى عنهم".