(١) مسند أحمد ٤/ ١٦٦. في مسند عبد المطلب بن ربيعة. ورواه مسلم، في كتاب الزكاة، رقم (١٠٧٢)، ٢/ ٧٥٤. (٢) ص ٥٦١. (٣) ينظر: المستوعب ٣/ ٣٤٩، الإنصاف ٧/ ٢٢٩، شرح المنتهى ٢/ ٣١١. (٤) كذا في الأصل. والأنسب أن يقال: (لم يأخذا). (٥) ينظر: مختصر ابن تميم ٣/ ٣٧٨، التنقيح ص ١٥٨، معونة أولي النهى ٣/ ٣١٨. (٦) كذا في الأصل. والأنسب أن يقال: (رزقهما). (٧) ينظر: الفروع ٤/ ٣٢٩، التنقيح ص ١٥٨، شرح المنتهى ٢/ ٣١١. (٨) معونة أولي النهى ٣/ ٣١٩. (٩) عن أبي سعيد ﵁ قال: "بعث علي ﵁ إلى النبي ﷺ بذهيبة، فقسمها بين أربعة نفر: الأقرع بن حابس الحنظلي، ثم المجاشعي، وعيينة بن بدر الفزاري، وزيد الطائي، ثم أحد بني نبهان، وعلقمة بن علاثة العامري، ثم أحد بني كلاب، فغضبت قريش والأنصار، قالوا: يعطي صناديد أهل نجد ويدعنا، فقال رسول الله ﷺ: إني إنما فعلت ذلك؛ لأتألفهم" متفق عليه. صحيح البخاري، كتاب الأنبياء، باب قول الله تعالى: ﴿وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُودًا قَالَ يَاقَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ﴾ رقم (٣١٦٦)، ٣/ ١٢١٩، ومسلم، كتاب الزكاة، رقم (١٠٦٤)، ٢/ ٧٤١. (١٠) عن ابن عباس ﵄ في قوله تعالى: ﴿وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ﴾ [التوبة: ٦٠]: "هم قوم كانوا يأتون رسول الله ﷺ قد أسلموا، وكان رسول الله يرضخ لهم من الصدقات، فإذا أعطاهم من الصدقات، فأصابوا منها خيرًا، قالوا: هذا دين صالح، وإن كان غير ذلك عابوه، وتركوه" أخرجه ابن جرير في تفسيره ١٠/ ١٦١.