(٢) ينظر: المبدع ٣/ ٤١، التنقيح ص ١٦٦، معونة أولي النهى ٣/ ٤٠٩. (٣) كذا في الأصل. وفي الفروع ٥/ ٢٧: "وذكر بعض أصحابنا، وغيرهم قول النخعي: "تسبيحة في رمضان خير من ألف تسبيحة في غيره"، وذكره الآجري وجماعة عن الزهري". وينظر قول الزهري في سنن الترمذي، كتاب الدعوات، رقم (٣٤٧٢)، ٥/ ٥١٤، والتبصرة لابن الجوزي ٢/ ٨١. (٤) هو: الإمام، العَلَم، الحافظ، أبو بكر، محمد بن مسلم بن عبيد الله القرشي الزهري ﵀، ولد سنة خمسين وقيل: إحدى وخمسين، وروى عن سهل بن سعد، وأنس بن مالك ﵄، وابن المسيِّب، وغيرهم، وعنه أبو حنيفة، ومالك، وعطاء بن أبي رباح وغيرهم. مات سنة أربع وعشرين ومائة. ينظر: سير أعلام النبلاء ٥/ ٣٢٦، طبقات الحفاظ ص ٤٩. (٥) ينظر: الفروع ٥/ ٢٧. والجماعة هم: عبد الله ابن الإمام، وأخوه صالح، وحنبل ابن عم الإمام، وأبو بكر المرُّوذي، وإبراهيم الحربي، وأبو طالب، والميموني ﵏. ينظر: حاشية المنتهى لابن قائد ٢/ ١٧٩، هداية الأريب ص ٢٠، المدخل المفصل ٢/ ٦٥٧. (٦) ينظر: البحر الرائق ٢/ ٣١٥، شرح الخرشي ٢/ ٢٣٩، مغني المحتاج ١/ ٤٣٥. (٧) يشير كما في الفروع ٥/ ٢٧ إلى حديث أبي هريرة ﵁ قال: قال رسول الله ﷺ: "من لم يدع قول الزور، والعمل به، فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه" أخرجه البخاري، في كتاب الصوم، باب من لم يدع قول الزور والعمل به في الصوم، رقم (١٨٠٤)، ٢/ ٦٧٣. (٨) لم أقف عليه في كتب الموفق. ونقله في الفروع ٥/ ٢٧ عن المجد. (٩) قال في التبصرة ٢/ ٨٠: "ولابد من ملازمة الصمت عن الكلام الفاحش، والغيبة؛ فإنه ما صام من ظل يأكل لحوم الناس". وينظر: الفروع ٥/ ٢٧. (١٠) معونة أولي النهى ٣/ ٤١٢، نقلًا عن الفروع. (١١) كتاب الشهادات ليس في النسخة التي اعتمدت عليها؛ لأنها تنتهي بانتهاء باب الوكالة. =