(٢) كذا في الأصل. وفي شرح المنتهى ٢/ ٣٧٣، وغيره: (ويحلب الفم). أي: يستخرج ما فيه. ينظر: حاشية ابن قاسم ٣/ ٤٢٤. (٣) المثبت ما في المتن ص ١٣٩. وفي الأصل: (أو وجد الطعم). وهو سهو؛ بدليل قوله بعده: (طعم ما ذاقه)، فذوق الطعام ليس مفطرًا، إلا إن وجد الطعم. (٤) ينظر: الكافي ٢/ ٢٥٧، الإنصاف ٧/ ٤٧٩، شرح المنتهى ٢/ ٣٧٣. (٥) ينظر: الفروع ٥/ ٢١، الإنصاف ٧/ ٤٧٥، معونة أولي النهى ٣/ ٤٠٧. (٦) كذا في الأصل. والصواب: (أجنبيًا). (٧) تقدم تخريجه ص ١٦٤. (٨) عن أبي هريرة ﵁ قال: قال رسول الله ﷺ: "من نسي وهو صائم، فأكل، أو شرب، فليتم صومه، فإنما أطعمه الله وسقاه" متفق عليه. صحيح البخاري، كتاب الصوم، باب الصائم إذا أكل أو شرب ناسيًا، رقم (١٨٣١)، ٢/ ٦٨٢، ومسلم، كتاب الصيام، رقم (١١٥٥)، ٢/ ٨٠٩. (٩) هو من حديث أم إسحاق الغنوية ﵂. أخرجه أحمد ٦/ ٣٦٧، والطبراني في المعجم الكبير ٢٥/ ١٦٩، وقال ابن عبد الهادي في تنقيح التحقيق ٢/ ٣٠٩: "هذا الحديث غريب"، وضعفه الألباني في الإرواء ٤/ ٨٨. (١٠) ينظر: الفروع ٥/ ١٢، الإنصاف ٧/ ٤٢٣، شرح المنتهى ٢/ ٣٦٣. (١١) ينظر: الوجيز ص ١٢٣، الإنصاف ٧/ ٤٢٧، الروض المربع ٤/ ٣٢٦.