(٢) في الأصل: الهمزة بالحمرة، والواو بالسواد، وهو وهم. والمثبت ما في المتن ص ١٣٨. (٣) في المتن ص ١٣٨: (بالمذي)، فحول الشارح ﵀ همزة الوصل إلى قطع. (٤) ينظر: الكافي ٢/ ٢٤٣، الإنصاف ٧/ ٤١٧ و ٤٣٠، كشاف القناع ٥/ ٢٥١ و ٢٦١. (٥) ينظر: المستوعب ٣/ ٤٢٨، الإنصاف ٧/ ٤١٥ و ٤٥٣، شرح المنتهى ٢/ ٣٦١. (٦) ينظر: الشرح الكبير ٧/ ٤٨١، شرح المنتهى ٢/ ٣٦١. (٧) في كلام الماتن بعد قليل: "من مائع، أو غيره"، فلو اكتفى به، وجعل الأمثلة بعده، لكن أنسب. (٨) أي: جعل في أنفه سَعوطًا؛ وهو: ما يجعل في الأنف من الأدوية. ينظر: المطلع ص ١٤٧. (٩) في المتن ص ١٣٩: (أو) في هذا الموطن، وما بعده مما يماثله، فحول الشارح ﵀ الهمزة ألفًا. (١٠) ينظر: المبدع ٣/ ٢٢، الإنصاف ٧/ ٤٠٩، كشاف القناع ٥/ ٢٤٧.