(١) ينظر: المبدع ٣/ ٥٢، الإنصاف ٧/ ٥٢٠، كشاف القناع ٥/ ٣١٦. (٢) ينظر: الفروع ٥/ ٨٣، كشاف القناع ٦/ ٣١٥. (٣) الفروع ٥/ ٨٦. ثم قال: "ولعله مراد الأصحاب، وما ظاهره خلافه خرج على الغالب المعتاد، والله أعلم". قال في الإنصاف ٧/ ٥٢١: "قلت: وهو حسن". (٤) ينظر: الكافي ٢/ ٢٦٢، الإنصاف ٧/ ٥٢٧، معونة أولي النهى ٣/ ٤٢٧. (٥) ما بين المعقوفتين من صحيح مسلم. (٦) هو من حديث أبي هريرة ﵁. صحيح مسلم، كتاب الصيام، رقم (١١٦٣)، ٢/ ٨٢١. (٧) هو من حديث أبي قتادة ﵁. أخرجه مسلم، في كتاب الصيام، رقم (١١٦٢)، ٢/ ٨١٨. (٨) ينظر: الفروع ٥/ ٨٩، الإنصاف ٧/ ٥٢٨، معونة أولي النهى ٣/ ٤٢٧. (٩) قال في الفروع ٥/ ٩١: "وقد روى الخلال في العلل: حدثنا محمد بن إسماعيل، أنبأنا وكيع، عن ابن أبي ذئب، عن القاسم بن عباس، عن عبد الله بن عمير - مولى ابن عباس -، عن ابن عباس مرفوعًا: "لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع والعاشر" إسناده جيد. واحتج به أحمد في رواية الأثرم". والحديث رواه مسلم، في كتاب الصيام، رقم (١١٣٤)، ٢/ ٧٩٨، دون قوله: "والعاشر". (١٠) أخرج ابن الجوزي في الموضوعات ٢/ ١٣٣ حديثأ مطولًا، وفيه: "ومن اغتسل يوم عاشوراء لم يمرض مرضًا إلا مرض الموت، ومن اكتحل يوم عاشوراء لم ترمد عيناه تلك السنة كلها، =