(١) ينظر: مسائل ابن هانئ ١/ ١٣٧. قال شيخ الإسلام في مجموع الفتاوى ٢٥/ ٣١٣: "وأما قول ابن عيينة، فإنه لا حجة فيه، فإن الله سبحانه أنعم عليه برزقه، وليس في إنعام الله بذلك ما يدل على أن سبب ذلك كان التوسيع يوم عاشوراء، وقد وسع الله على من هم أفضل الخلق؛ من المهاجرين والأنصار، ولم يكونوا يقصدون أن يوسعوا على أهليهم يوم عاشوراء بخصوصه". (٢) ينظر: الكافي ٢/ ٢٦٣، الإنصاف ٧/ ٥٢٦، شرح المنتهى ٢/ ٣٨٦. (٣) تقدم تخريجه ص ٤٢١. (٤) ينظر: المبدع ٣/ ٥٢، الإنصاف ٧/ ٥٢٦، معونة أولي النهى ٣/ ٤٢٧. (٥) هو: فارس رسول الله ﷺ، أبو قتادة، الحارث بن رِبْعِيّ بن بَلْدَمَة الأنصاري الخزرجي ﵁، اختلف في شهوده بدرًا، وشهد أُحدًا، وما بعدها من المشاهد كلها. مات في خلافة علي ﵁ بالكوفة، وهو ابن سبعين سنة، وصلى عليه على، وكبَّر عليه سبعًا. ينظر: الاستيعاب ٤/ ١٧٣١، أسد الغابة ٦/ ٢٦٣. (٦) صحيح مسلم، كتاب الصيام، رقم (١١٦٢)، ٢/ ٨١٨. (٧) كذا في الأصل. وفي الفروع ٥/ ٩٠: (تكن)، وهو أولى. (٨) الفروع ٥/ ٩٠. (٩) ينظر: الهداية ص ١٦٤، الإنصاف ٧/ ٥٢٣، كشاف القناع ٥/ ٣٢٥.