والنَّيروز: فارسي معرب، ولم يستعمل إلا في الدولة العباسية، وأصله بالفارسية: نيع روز، وتفسيره: جديد يوم، وهو اسم أول يوم من السنة عند الفرس. ينظر: لسان العرب ٥/ ٤١٦، تاج العروس ١٥/ ٣٤٩، مادة: (نرز). والمِهرجان: عيد للفرس، وهي كلمتان: مهر وزان، حمل وجان، لكن تركبت الكلمتان، حتى صارتا كالكلمة الواحدة، ومعناها محبة الروح. ينظر: المصباح المنير ٢/ ٥٨٣، مادة: (مهر). (٢) ينظر: غاية المطلب ص ١٨١، الإنصاف ٧/ ٥٣٥، شرح المنتهى ٢/ ٣٨٨. (٣) تقدم قريبًا، قبل مسألة صيام أعياد الكفار. (٤) صحيح البخاري، كتاب الصوم، باب الوصال إلى السحر، رقم (١٨٦٦)، ٢/ ٦٩٤. (٥) ينظر: المبدع ٣/ ٥٦، الإنصاف ٧/ ٥٣٧، الروض المربع ٤/ ٣٩٩. (٦) ينظر: الوجيز ص ١٢٥، الإنصاف ٧/ ٥٤١، كشاف القناع ٥/ ٣٣٩. (٧) تقدم تخريجه ص ٥٧٧. (٨) أيام التشريق هي: الحادي عشر، والثاني عشر، والثالث عشر من ذي الحجة، سميت بذلك: من تشريق اللحم؛ لأن لحوم الأضاحي تشرق فيها، أي: تنشر في الشمس. ينظر: الدر النقي ٢/ ٢٨٠. (٩) هو من حديث كعب بن مالك ﵁. أخرجه مسلم، في كتاب الصيام، رقم (١١٤٢)، ٢/ ٨٠٠.