(٢) مسند أحمد ٥/ ٣١٨، لكنها في مسند عبادة بن الصامت ﵁. قال الهيثمي في مجمع الزوائد ٣/ ١٧٥: "ورجاله ثقات"، وقال الألباني في الضعيفة رقم (٥٠٨٣): "ليس له إسناد ثابت". والزيادة في حديث أبي هريرة ﵁ عند النسائي في الكبرى ٢/ ٨٨، قال المنذري في الترغيب والترهيب ١/ ٤٢٢: "وإسناده على شرط الصحيح"، وحكم الألباني في الضعيفة رقم (٥٠٨٣) على هذه الزيادة بالشذوذ. (٣) ينظر: المبدع ٣/ ٦٠، الإنصاف ٧/ ٥٥٠، الروض المربع ٤/ ٤٠٥. (٤) لم أقف عليه بهذا اللفظ. وعن أبي بكرة ﵁، أنه سمع رسول الله ﷺ قول: "التمسوها في تسع يبقين، أو في سبع يبقين، أو في خمس يبقين، أو في ثلاث، أو آخر ليلة" أخرجه الترمذي، كتاب الصوم، باب ما جاء في ليلة القدر، رقم (٧٩٤)، ٣/ ١٦٠، وقال: "هذا حديث حسن صحيح"، وأحمد ٥/ ٣٦، وصححه الألباني في صحيح الترمذي رقم (٦٣٦). (٥) ينظر: الفروع ٥/ ١٢٤، الإنصاف ٧/ ٥٥٣، المنح الشافيات ١/ ٣٣٢. (٦) أخرجه مسلم، في كتاب الصيام، رقم (٧٦٢)، ٢/ ٨٢٨. (٧) قال ابن عباس لعمر ﵃: "إني لأعلم، أو إني لأظن أي ليلة هي، قال عمر: وأي ليلة هي؟ قلت: سابعة تمضي، أو سابعة تبقى من العشر الأواخر" أخرجه عبد الرزاق ٤/ ٢٤٦، والبيهقي في السنن الكبرى ٤/ ٣١٣. والذي يفهم من هذا أنها ليلة سبع وعشرين، أو ثلاث وعشرين، أو أربع وعشرين. (٨) كذا في الأصل. والصواب: (زر). (٩) أخرجه عبد الرزاق ٤/ ٢٥٣. (١٠) سنن الترمذي، كتاب الصوم، باب ما جاء في ليلة القدر، رقم (٧٩٣)، ٣/ ١٦٠. وهو عند مسلم، في كتاب الصيام، رقم (٧٦٢)، ٢/ ٨٢٨، بنحوه.