(٢) في الهامش حاشية: "ويرشحه قول ابن عباس: "سورة القدر ثلاثون آية، السابعة والعشرون فيها: (هِيَ) " [القدر: ٥]. كذا، والصواب ثلاثون كلمة. ولم أقف على تخريج له. وفي المحرر الوجيز لابن عطية ٥/ ٥٠٦: "وذكر هذا الغرض ابن بكير، وأبو بكر الوراق، والنقاش، عن ابن عباس". وذكره الفخر الرازي في تفسيره ٣٢/ ٣٠ أول الأمارات الضعيفة من حديث ابن عباس. وينظر: المحلى ٧/ ٣٥، فتح الباري ٤/ ٢٦٤. (٣) ينظر: المبدع ٣/ ٦٠. (٤) نقله عنه في الفروع ٥/ ١٢٨. ولم أقف عليه في مظانه من كتبه. (٥) ينظر: غاية المطلب ص ١٨٠، الإنصاف ٧/ ٥٥٨، كشاف القناع ٥/ ٣٤٩. (٦) ينظر: الفروع ٥/ ١٢٨. والصحيح من المذهب: أن ليلة القدر أفضل الليالي. ينظر: الإنصاف ٧/ ٥٥٨. (٧) كابن بطة، وأبي الحسن الخرزي، وأبي حفص البرمكي. ينظر: الفروع ٥/ ١٢٨. (٨) هو: أبو الحسن، عبد العزيز بن الحارث بن أسد التميمي ﵀، ولد سنة سبع عشرة وثلاثمائة، وصحب أبا القاسم الخرقي، وأبا بكر عبد العزيز، وصنف في الأصول، والفروع، والفرائض، ومن تلاميذه القاضي أبو علي بن أبي موسى. مات سنة إحدى وسبعين وثلاثمائة. ينظر: طبقات الحنابلة ٢/ ١٣٩، المقصد الأرشد ٢/ ١٢٧. (٩) كذا في الأصل. وفيما نقله عنه في الفروع ٥/ ١٢٩: (التي). (١٠) نقله عنه في الفروع ٥/ ١٢٩. (١١) ينظر: الفروع ٥/ ١٢٨، الإنصاف ٧/ ٥٥٨. لئلا تبطل عليه الطهارة. ينظر: كتاب الصيام من شرح العمدة لشيخ الإسلام ٢/ ٧٨٩.